Friday, June 7, 2019

شاب ينيك أم حبيبته

اعرفكم لاول بنفسى انا 35 سنة من القاهرة محاسب كنت اتعرفت على بنت من مواقع من مواقع النت وعرفت انها صغيرة بعيدن لاقيت فى مرة امها بتكلمنى على الشات عادى وقالت انها امها فى الأول مصدقتش بس قلت عادى اكيد هى وبتحاول تشتغلنى عملت نفسى صدقت انها كبيرة وان اللى بيكلمنى امها مش هى المهم لما حست انى مش متأكد كتبتلى رقم تليفونها وكلمتها واتأكدت انها امها فعلا واستمر بنا الكلام وطبعا فى الأول انا قلتلها كنتى فاكرة انى هضحك على ببنتك لما حكتلك عنى قالتلى لاهى لما كلمتنى عنك انا تابعتك من بعيد فى الموقع وعرفت انك انسان كويس ومحترم بس طبعا متعرفش المستخبى وعرفت ان جوزها مسافر ومعاها ولد وبنت وشفت صورها وكام وكل حاجة ةوهزار هى والبنت وكل حاجة بس هى كانت من المنصورةواكنت عمرها بردو 35 بس كانت فرسة بجد ودلع واحلى دلع واتكلمنا وعرفت من كلامها انها اوزة تقابلنى وبالفعل قتللها ماشى هاتى البنت فى يوم ووتعالى نتفسح قالت هشوف ظروف بنتها والبنت هتفرح قوى لما تعرف انها هتشوفك وبالفعل حددنا اليومواليوم اللى قابله قالتلى البنت مش هتعرف تيجى قلتلها خلاص تعالى انتى ورحت قابلتها فى المؤسسة على الداثرى وجبتها على البيت كان البيت فاضى من حسن الحظ جايه طبعا محجبة وامورة وجسم كربباج روحنا على البيت دخلت اخد شاور وطلعت قالتلى على ما تاخد شاور هقلع التخحجيبه لحسن الجو حار قلتلها خدى راحتك طعلت لاقيت مكياج كامل وشعر جميل ولاقيت قمر طبعا انا قلت اسيبها براحتها واتقل عليها قعدنا نتكلم ونهزر جت بتأكلنى شيبسى وبفتح فمى اكلها راحت واخدها على بقها رحت ماسكها واخدها من بقها ببوسة جامدة طويلة خلصت البوسة محستش بنفسها الا بالبرا والجسيبة بسمعرفتش اتقلعو ازاى وبوس ومص فى الصدر ولعب هزار شغلتلها اغنيه راحت قايمه ترقص عليها رقست معاها لما خلتها ترقص بلأندر بس وكان احمر فتله يجنن اتاريها جايه عامله حسابها تتناك وتتفشخ خلصت رقص ورحت حاصضنها وبوس وتقفيش ومص حلمات لما محستش بنفسها على الأرضشلتها ودخلتها على السرير فتحت رجليها ومسكتكسها الضيق الناعم الأبيض زى ما يكون كس بنت بنوتوانا الحس فى كسها وهى تصرخ وتشد فى شعرى طبعا كنت سايب الأغانى شغاله علشان الصوتكل دة ومكانتش شافت زبرى واول ما خلصت لحس طلعت امص فى صدرها وحلماتها ودخلته واحدة واحدة كانت بتوجع وتصرخ بس من الشهوة مكانتش قادرة تتحمل بعدة لغايه ما دخل كله وفضلت انيك فيها اكتر من ياعه بكل الأوضاعونزلت لبنى فيها واتمتعت وكانت مبسوطة وبعد ما خلصنا شافت زبى قالتلى ده دخل كسى ازاى فضلت اضحك قالتلى انا مش مصدقة دة اللى كان فى كسى وانبستط وروحت وبعد اسبوعين اتفقنا نروح نقضى يومين فى اسكندريه هى والبنتكل دة وابنها كان عايش عند اختها وولاد خالته علشان بيزاكر معاهم وكدا وبالفعل اخدتهم ورحنا اسكندريه وكنت واخد معايا واحد معرفة بس صغير فى السن علشان البت وفعلا رحنا وقعدنا يومين وخليتو اتعرف عليهم عادى واخد البنت يتمشو ويفوسحها ومسكت انا امها فرمتها لما اتمتعت واخدت دش وفجأة البنت رجعت وامها خارجة من الحمام عريانه وانا كنت لابس والواد كان بيجيب سجاير وطالع وقال للبنت روحى على ما اجى البينت كانت جامدة اوى ورقيقة اوىشافت امها خارجة من الحمام كدا مفيش على نصها اللى تحت بس غير الفوطةزعقتلها وقالتلها انتى خارجة كدا ازاى انتى فاكرة نفسك فى البيتطبعا امها اتخضت ودخلت لبستوانا اهدى فى البنت جة الواد قلتلو خد مامتها وانزلو شوية على ما البنت تهدا وفضلت اهدى فى البنت وخدتها فى حضنىكانت بسكوتة وامسح دموعها حست بحنيه جميله قربت شفايفى منها وبستها سابتلى نفسها اخدتها فى حضنى ودخلت جوا الأوضة بوس وتفريش ولعب وخلعتها ومصيت صدرها والاعبهولها من ورا بس مدخلتش لانها مش هتتحمل دخولو وامشية على كسها ولحستلها كسها الجميل الرقيق لحد ما نزلت وانبسطت اوى ولما رجعت امها لاقتها مبسوطة والبنت اعتذرتلها ومحستش انى عملت حاجة مع امها ولا امها حست انى عملت حاجة مع البنت

شاب و صديقة زوجته

بعد زواجي اصبحت ام ساره صديقة زوجتي وكانت زوجتي تحكيلي عنها وتقولي انها مسكينه زوجها يسافر كثير وهي محرومه .. كنت احس بان زوجتي تقول لي ولكن في قلبها .. إن ام ساره محرومه من الزب .. مرت الايام واصبحت ام ساره جارة زوجتي المفضله وذلك بعدما ساعدت زوجتي عندما ولدت وكانت تجينا للبيت كثير .. واصبحت نضراتي لا تفارق جسدها عندما تجينا للبيت وكأنها تحس أني انظر لها من فوق لتحت .. يوم من الايام طرق الباب الظهر .. كانت زوجتي عند بيت اهلها .. ففتحت الباب وإذا هي ام ساره .. سألتني هل زوجتي موجوده .. قلت في قلبي هذي هي اللحظة المناسبه . قلت لها نعم موجوده لكنها مريضه شوي وما تقدر تقوم .. نايمه في غرفتنا .. فقالت اريد اروح اشوفها .. فمشينا سويه الى غرفة النوم وفتحت باب الغرفه ودخلنا وقالت اين هي ؟ في هذه اللحظة فقدت السيطرة على نفسي ومسكت بها بقوة ودفعتها نحو السرير تفاجئت هي كثيراً وأخذت بالصراخ وقالت لي عيب يا هيثم ما هذا اللي بتعمله وحاولت تدفعني وتبعدني عنها وانا ابوس فيها وماسك في بزازها وهي تصرخ وتقاوم وقالت انها راح تقول لزوجتي .. بصراحه انا كنت مش مهتم بكلامها لأني لم أعد أسيطر على اعصابي .. بعدين ظلت تبكي وتترجاني ان اتركها قلت لها اني مستحيل اتركك اليوم .. بعد هذا حسيت فيها استسلمت وما ظلت تقاوم .. وقالتلي بالهداوه يا هيثم خلينا نتفاهم ارجوك .. قلت لها المسأله واضحة انا لازم انيكك هو هذا كل اللي عاوزه منك مش اكثر .. قالت وزوجتك ؟ قلت لها زوجتي ما راح تعرف شيئ .. بعدين سكتت وحسيت فيها وافقت او استسلمت للامر .. لما شفتها ساكته قمت وطلعت زبي .. كان واقف وصلب كأنو حديد .. نظرت ليها قلتلها امسكيه في يدك حبيبتي .. وبدون تردد وكأنها مش مصدقه مسكتو .. قربت زبي على شفايفها وبقيت أحرك فيه وكاني بحرك قلم روج على شفايفها .. حسيت فيها هاجت ومسكتو بقوه وقامت تحرك فيه بدل مني .. بعدها دخلتو في فمها وقامت تعمل فيه حركات حلوه وتدخل وتطلع فيه حسيتها ذابت بين ايدي وقلتلها حبيبتي طلعتي هايجه كثير .. قالت نعم انا هايجه بس خفت منك بالبدايه انك تفضحني .. وبعدين عريتها من كل ملابسها وشفت اللي كنت أحلم فيه كل حياتي .. بزاز واقفه وحجمهم يجنن عمري ما شفت مثلهم وكس وردي وفيه شعر قليل . وطيز كانها أسفنج ما في أحلى ولا أجمل منها .. مسكت بزازها وظليت امص وارضع فيهم لحد ما حسيتها ذابت .. وجابت ظهرها .. كانت تعمل اصوات وتصرخ وتقول ارجوك ريحني .. نكني حبيبي .. طلبت اني انيكها من طيزها لاني بصراحه احب الطيز كثير وطيزها كان روعه .. بس هيه رفضت وقالت انها تتعور .. انا ما قلت شي ولا زعلت قلتلها اوكي .. جبت زبي ودخلتو بكسها وهي صرخت من كثر الهياج اللي فيها .. وبقيت انيك فيها وهي تصرخ وتقول كمان ارجوك حبيبي .. كمان هيثم حبيبي نيكني قطعني ماترحمش كسي .. نيكني أنا شرموطتك .. انا قحبتك .. نكني حبيبي .. هاجت وذابت كثير وانا رافع رجليها وانيك فيها أطلعو وأدخلو بسرعة . وحاولت ادخل زبي في طيزها .. كان خرم طيزها ضيق .. صرخت وقالت يعور قلت لها شوي شوي حبيبتي .. لحد ما دخل كلو في طيزها وهي بتصرخ وانا ادخل واطلع فيه وهي تصرخ من الالم واللذه لنفس الوقت .. كان وضع كثير حلو .. هي نايمه على ظهرها ورافعه رجليها وانا مدخلو في خرم طيزها ماسك بزازها بلعب فيهم .. نيكه روعه .. وجسم اروع ..هجت كثير لحد ما نزلت داخل خرم طيزها .. طلعت زبي وهو بينزل وهيه بتنظر له .. مسكتو ام ساره بسرعه .. ودخلتو في بقها وظلت تمص وتلحس الي بينزل منو .. حسيتها محتاجه حنان ونيك اكثر .. نمت جنبها وخليت راسها على صدري وظليت اداعب شعرها والعب فيه صدرها .. قالتلي ارجو لا تتركني .. هنيالها زوجتك .. ارجوك ريحني كمان .. ولحد الان كلما تهيأيت فرصه لينا اروح انيكها او هي تيجي عندي وإلى اللقاء في قصة قادمة

فلاحة بتحب تتناك ( سكس عربي ناار ) !

عندما كنت في العشرين من عمري ولم أكن قد مارست الجنس الا قليل .و كان لي صديق يمتلك أبيه سياره نقل كبيره(تيريلا) وقد كان صديقي هذا يعمل عليها في بعض الاحيان بأن يقوم بقيادتها وعمل حمولات بضائع. وكنا في هذه الفتره بموسم نقل البطيخ من مزارعه الي المدن المختلفه. وكنت اتحدث مع صديقي هذا عن الجنس فقال لي ماذا تفعل لي لو جعلتك تمارس الجنس غدا؟ فقلت له وهل هذا معقول وبهذه السهوله . فانت تعلم أنني لا أمارس الجنس بالمال. فقال لي ومن قال انك ستمارسه بالمال .فقلت له لا تفسير لكلامك الا هذا . فقال اذا نلتقي غدا في الصباح الباكر وستري. وفعلا قابلته في الصباح الباكر وركبت معه التيريلا. وسالته اين سنذهب ؟ فقال لي لا تستعجل الامور. فقلت له اين التباع أي الشخص المساعد له فقال أعطيته راحه اليوم فلا يستطيع أن يأتي معنا بيوم كهذا. وقطعنا ما يزيد عن الساعتين الي ان وصلنا لمزارع البطيخ وقام بالاتفاق مع التاجر علي الحموله وانتظرنا دورنا في البدأ في التحميل . وانا حتي الان لا افهم ما علاقة البطيخ بالجنس الذي ظللت احلم به طوال الليل. فلم استطيع ان أصبر اكثر من ذلك فقلت له أما ان تفهمني لماذا نحن أو سأتركك وأذهب. فقال لي هل تري هؤلاء البنات التي تقوم بتحميل البطيخ بالتيريلا. فقلت له نعم . فقال لي أذا اختار من بينهم من سنقوم بتوصيلها الي بلدها . فهم بعد انتهاء عملهم تركب كل بنت بسياره لايصالها الي بلدها فكلهم من البلاد المجاوره لهذه المزارع. فقلت له وما أدراك أنها ستوافق. فقال لي لم أجرب مع واحده ممن ركبن معي ورفضت فهذه ضريبه التوصيله. فلا توجد مواصلات ثابته في هذا المكان . ثم أكمل حديثه فقال هل تري هذه البنت فقلت له نعم . فقال لقد نكتها مرتين من قبل . وهل تري هذه الاخري فقلت نعم فقال لقد نكتها مره من قبل. ثم قال لي هيا أختار . فتفحصت البنات ثم قلت له أريد هذه البنت . فقال لي لماذا تختار الاصعب فهذه لم تركب معي قبل ذلك فربما ترفض لماذا لا تختار المضمون ؟ فقلت له لا هذه البنت قد أثارني جسمها من أول ما رأيتها . فأنا أريد هذه البنت. فقال لي انت وحظك . وبالفعل بعد أنتهاء التحميل وقد اشرف النهار علي الانتهاء. ذهب الي البنت وعرض عليها توصيلها فوافقت علي الفور . وصعدنا الي التيريلا . فركب هو وركبت انا بجواره وركبت هي بجواري من الناحيه الاخري. وبمجرد ابتعادنا عن المزارع . قال لي أيه يا عم خالد ما تتحرك . فقلت له اتحرك اعمل ايه؟؟؟ فقال لي امال احنا جايين نعمل ايه. ورايت ابتسامه خفيفه علي شفاه البنت .ولكني خجلان ان افعل أي شيء . فقال لها صديقي ما اسمك؟ فقالت اسمي سلمي فقال لها طيب تعالي جنبي يا سلمي . فقامت سلمي بتغير مقعدها بعد ان مررت جسدها من فوقي فلامس زبي المنتصب طيزها الكبيره فزاد هياجه. وودت لحظتها ان أطبق عيها فقد حل الظلام علينا ولن يستطيع احد رؤيتنا وخصوصا ان صديقي يسوق بسرعه عاليه. ولكني أيضا خجلت من فعل ذلك . المهم بمجرد أن استقرت هي بيننا أخذ صديقي في مداعبتها بيده ووضع يده علي صدرها فقالت لا بلاش كده. فقال لها انتي أول مره بتركبي سياره قالت له لا فقال لها يبقي متعوده علي كده ما تخليكي حلوه بقي. فقالت له عايز ايه فقال لها عايزين نلعب شويه بس . فقالت له انت سايق خليك في طريقك احسن بدل ما تدخلنا في شجره ولا حاجه . فقال لها طيب ماهو خالد مش سايق خليه يلعب شويه. فقالت وهوه حد منعه. ففهمت أن البنت تريدني انا وليس هوه . فقمت بتقبيلها من شفتيها وأحسست ان شفتي البنت ملتهبه مما زادني هياج وقمت بوضع يدي علي صدرها وضغطت برفق فساحت البنت تماما بين يديي . فقال لي صديقي . خذ سلمي وأرجع بالسرير الخلفي للسياره. وكنت اول مره أعلم أن بهذه السيارات سرير مجهز بالكامل للنوم . توقف صديقي حتي انتقلت انا وسلمي الي الكرسي الخلفي الذي يشبه السرير تماما. وبمجرد دخولنا انقضضت علي البنت تقبيلا ومص في رقبتها وهي تتأوه ثم قمت بفتح سوسته الجلبيه من الخلف وسحبت الجلبيه للامام حتي أعري صدرها وكان صديقي قد فتح لنا النور بالخلف فزجاج الكرسي الخلفي مغطي بالستائر ولا يستطيع احد الرؤيه من خلاله. فرأيت صدر من أجمل الصدور التي رايتها في حياتي فقد كان منتصب كحبتي كمثري فأنقضضت عليهم بدون وعي امصهم وامص حلمتيها النافرتان وهي تتاوه من المحنه وكانت ما زالت جالسه . فانهارت تماما ونامت علي الكرسي فقمت بخلع قميصي ثم مددت يدي ورفعت لها الجلبيه من اسفل ورايت احلي فخذين رايتهم في حياتي بياض وجمال ونعومه ثم مددت يدي لاخلع لها الكلوت فرفعت وسطها حتي تساعدني في خلعه وكانت البنت علي درجه عاليه من الهياج ولا مجال للتمنع فأن لم اخلعه أنا لخلعته هي . وقمت بخلع بنطلوني وسليبي ونمت عليها ولم أكن قد تمرست كثيرا في ممارسه الجنس فأخذت بعض ثواني في محاوله ادخال زبي في كسها ولاكنها لم تتحمل اكثر من ذلك واخذت زبي بيدها لتضعه في كسها المبلل وبمجرد دخوله الي اعماق رحمها قالت لي يخرب عقلك .فقلت لها ايه فقالت زبك كبير قوي . واستمريت بالدق في كسها وهي تتغنج وتتاوه .وتقولي نيكني كمان وتضغط علي ظهري حتي يدخل زبي في اعماقها اكثر . حتي قذفت ورايتها ترتعش وتنتفض تحتي فقمت انا بالقذف في كسها . ثم نمت بجوارها . وعلمت انها متزوجه حديثا ولكن الحاجه تدفعها للعمل . فقلت لها انت متزوجه فلماذا تقبلي بممارسه الجنس مع احد اخر فقالت ان كل من يعمل في هذه المهنه لا يأخذ من المال شيء بل يأخذه الزوج او الاب . فهل نعمل وبالاخر لا نحصل علي المال ولا المتعه. فنحن نترك لهم المال ونحصل نحن علي المتعه .قالت هذه الكلمه وهي تستدير لتنام علي بطنها ففهمت الرساله ووضعت يدي علي طيزها وتحسست نعومتها وطراوتها ووضعت يدي بين فلقتي طيزها فاحسست بها تتلوي فتحسست فتحه طيزها بيدي فلاحظت انها كبيره نوعا ما فعلمت ان هذه البنت تتناك في طيزها . فقمت ببلل زبي ثم فتحه طيزها ونمت عليها ووضعت زبي علي الفتحه من الخارج وضغطت قليلا وساعدتني هي بان باعددت بين فلقتي طيزها بيدها حتي دخل راسه ثم ضغطت اكثر فانزلق زبي يدخل في طيزها الملتهبه . واستمريت في نيكها من طيزها فتره اطول من النيكه الاولي . وانا اهمس في ازنها وسالتها هل تحبين ان تتناكي في طيزك ؟؟ فقالت نعم. فقلت لها لماذا فقالت هذا النيك يحسسني اني رخيصه . اني مستغله . اني مومس فقلت لها وهل يعجبك هذا الاحساس فقالت لي يعجبني جدا ويعجب أي أمرأه غيري . فقذفت مني وانا أسمع هذه الكلمات ثم بدأت بارتداء ملابسها . وسالتني هل ستاخذني بالسياره غدا ام ستبحث عن غيري . فقلت لها بل

أنا و مراتي و مرات صديقي

في البداية انا اسمي ميدو متجوز من حوالي سنتين من سميرة اوصف لكم سميرة هي طويلة شوية حوالي ١٧٠ سم ووزنها ٧٠ ك بزازها متوسطة وطيازها كبيرة بس مترهلة شوية صغيرين كنت لما اجي انام معاها واحنا في عز النيك اقولها نفسي انيكك انتي وصحبتك نورا علي سرير واحد ونتخيل انا وهي أن نورا معانا في النيك اوصف لكم نورا مرات صديق عمري هي اقصر من مراتي يعني حوالي ١٥٥ سم ووزنها حوالي ٧٠ ك يعني مربربة وتحسها هايجه علي طول من نظرات عينيها وهما ساكنين في الشقة اللي فوقينا علي طول ولما كنا بنخرج انا وصديقي مع بعض وكل واحد معاه مراته كانت كل ما تيجي عيني في عينيها تلف وشها علي طول واللي خلاني افكر فيها انها مرة وهي بتتكلم مع مراتي كانت متخانقة مع جوزها وبتقولها هو في زي جوزك ايه رأيك تبدلي وتتدهوني شوية والكلام ده مراتي لما سمعته قالتهولي واحنا في عز النيك وده خلاني اهيج اكتر لدرجة أن سميرة مراتي لاحظت ده وقعدت تقولي طيب هانعمل ايه وهاتنيكها ازاي ويا تري هي هاترضي من غير فضائح لأننا عايشين في منطقة شعبية قولتلها سيبي الموضوع ده عليا وبقيت اتعمد اول ما اسمع صوت الباب بتاع الشقة بتاعتهم بيتفتح اروح فاتح باب الشقة واقعد في الصالة بالبوكسر بس واعمل مش واخد بالي منها والاحظ نظرات عينيها من تحت لتحت علي زبي وطبعا يبقي عامل حسابي واقعد العب فيه علشان يبقي باين من البوكسر لحد ما جت في يوم عارفه أن مراتي في الشغل وانا لوحدي في البيت والقيت ابنها الصغير بيعيط قدام باب الشقه عندي وهي كانت نازلة بسرعة علشان تاخدة وانا روحت فاتح الباب مرة واحدة وياهول ما رأيت نازل بقميص نوم دهبي يادوب نغطي طيازها المربربة ومن غير سنتيان وتالت تربع بزازها ناطين من القميص يعني ما كانش فاضل غير الحلمات بس اول ما شوفتها روحت مصفر صافرة اعجاب وانا عيني بتاكل جسمها وبقولها يا بخته بالمهلبية اللي هو عايش فيها ايه القمر ده قالتلي عيب كده يا ميدو ده انا مرات صاحبك قولتلها العيب أن انا افتح الباب والاقي القمر واقف علي بابي وما يدخلش لسه هاتتكلم سمعنا صوت حماتها طالعة علي السطح لان حماتها كانت ساكنة في الدور الارضي لاقتها بتقول يامصبتي اتفضحت قولتلها ادخلي بسرعه قبل ما اشوفك ومن غير تفكير راحت داخلة ومعاها ابنها وقفلت الباب وهي واقفة ورا الباب تبث من العين السحرية علي حماتها روحت اخدت ابنها دخلته غرفة الأطفال بتاعت بنتي وهي كانت في الحضانة في الوقت ده وشغلته باللعب بتاعتها وقفلت الباب ورايا وروحت خارجلها لاقتها لسه واقفة بتشب علشان تشوف حماتها من العين السحرية روحت بدون مقدمات لازق فيها بعد ما عدلت زبري علي طيزها من تحت القميص والمفاجأة انها ما كانتش لابسة حاجه خالص تحتيه ولاقيت زبري راشق في لحم طيازها المبين لاقيتها راحت شاهقة ولسه هاتتكلم حاطيت ايدي الشمال علي بقها واليمين ماسك بزها وعمال ادعك فيه وقولتلها في ودنها لو طلعتي اي صوت انتي اللي هاتتفضحي لاقيتها ساكتة بس مش متجاوبة معايا وبتقولي الواد هايشوفنا قولتله ما تخافيش انا دخلت أوضة البنت يلعب باللعب بتاعتها روحت مطلع بزازها الكبيرة وقاعد العب في حلماتها البني وزبري راشق علي طول شق طيازها وبشفايفي عمال ابوس في رقبتها لحد ما لاقتها خلاص مش قادره تقاوم وبدأت أنفاسها تعلي روحت ساندها بنفس الوضع ده لحد أوضة النوم ولفتها ناحيتي ومسكت شفايفها بشفايفي لاقتها اتجوبت معايا وسخنت وبتلعب بلسانها ولساني روحت منيمها علي السرير وانا نازل تقفيش في بزازها الكبيرة وزيري راشق في صرتها ونزلت بوس في رقبتها لحد ما وصلت لبزازها فضلت ارضع فيهم زي العيل الصغير وهي عماله تتأوه وتشد في شعري وتقولي بالراحة عليا يا ميدو ونزلت علي كسها لحس ومص وادخل لساني في كسها وعسلها نازل منها شلال وأقل من تالت دقائق لاقيتها بتشد في شعري ناحية كسها وبتقولي استني استني استني اااااه مش قادره اللحس بسرعة بسرعة انا بجيب بجيب لاقيتها رفعت وسطها وضهرها من علي السرير وكانت هاتصوت روحت حاطيت ايدي علي بقها بسرعة لا نتفضح راحت عاضة علي ايدي لحد ما هديت وبعدين لاقتها بتقولي اقعد انت هنا علي السرير و انا هامتعك وراحت مقلعاني البوكسر ونزلت لحس ومص في زبري وانا خلاص من كتر الحرفنة اللي هي بتمص بيها ما بقاتش قادر خلاص روحت مطلعها علي السرير ونايم فوقيها والتعب زبري علي بظرها وهي مش قادره عماله تقولي حرام عليك اللي بتعمله فيا ده مش قادرة هاموت وبصراحة صعبت عليا وبدأت ادخل راس زبري في كسها واحدة واحدة وهي راحت مغمضة عينيها وعاضة علي شفايفها وطلعت منها ااااااااااه طويلة روحت راشق زبري كله جوة كسها كانت لسه هاتصوت بس كنت عامل حسابي وكاتم شفايفها بشفايفي ونازل دك في كسها وهي عماله اااااه اوقف لأ لأ بالراحة بالراحة حرام عليك كسي اتهري مش قادره قولت اريحها شوية روحت نايم على ضهري وهي ركبت علي زبري ولا اجدع شرموطة وفضلت تتنطط علي زبري وتترقص وتتمحن عليه قولتلها خلاص هاجيب عايزاهم فين قالتلي هاتهم في كسي اطفي ناره اللي ولعتها بزبرك وفعلا جيبت كميه لبن في كسها وهى بتوحوح من سخنية اللبن في كسها وراحت مرمية علي صدري ببزازها الطرية وعرفت بعد كده أن هي اللي كانت نازلة بالقميص ده قاصدة انها تهيجني بس ما كانتش ناوية علي نيك بس طلوع حماتها في الوقت ده جه في صالحي وفي الجزء الثاني هاحكيلكم ازاي جمعتهم هي ومراتي علي سرير واحد

شاب ينيك زوجة صديقه في طيزها و كسها

صديقي أتصل بي لكي يخبرني بأن زوجته عزة ستتحفل بعيد ميلادها يوم الثلاثاء الخامس والعشرين من الشهر وبأنه ينوي أن يقيم لها حفلة صغيرة معنا في هذا اليوم مساءاً عندما يعود من العمل. وأخبرني أن أحضر مع زوجتي. أخبرته أنني سأكون هناك. كانت زوجة صديقي الشرموطة هي عشيقتي في السر. يوم الأحد بينما كنت أنا وزوجتي ذاهبين إلى حيث ركنا سيارتي قابلنا شاكر وزوجته عزة. وبعد الترحيبات المعتادة استأذن منا شاكر ليرد على مكالمة مستعجلة بينما زوجتى أخبرتتني أنها ستذهب لبعض الوقت إلى الحمام لتلبي نداء الطبيعة وتركتني مع عزة. أخبرتها ما أخبرني زوجها عن عيد ميلادها في يوم الثلاثاء. وهي طأطأت رأسها وطلبت مني أخذ أجازة من العمل في هذا اليوم وأذهب إليها لكي أضاجعها في الصباح بينما يكون زوجها شاكر قد غادر إلى العمل. أخبرتها أيضاً أن زوجها شاكر لا يجب أن يعرف عن هذه الإجازة. قالت لي حاضر ومن ثم جاءت زوجتي وركبنا السيارة وأنطلقنا إلى منزلنا. سريعا جاء يوم الثلاثاء وبعد روتين الصباح المعتاد أنا وزجتي غادر كل منا إلى مكان عمله. وعندنا وصلت إلى مكتبي أخذت إذن لإني أشعر بأعراض حمى وأحتاج للذهاب إلى المنزل. سمح لي المدير بالذهاب وفي طريقي أتصلت بعزة لأعرف أين هي. أخبرتني أنها في طريقها إلى المنزل أيضاً. أخبرتها أن تتصل بي على الفور عندما تصل إلى المنزل. ومن ثم قدت إلى الميكانيكي وأخبرته أن يغير زيت السيارة وسأعود في نهاية اليوم لأخذها. وعندما تركته رن جرس الهاتف وكانت زة تخبرني أنها وصلت إلى البيت. ركبت الأتوبيس مباشرة إلى منزلها وبمجرد أن دخلت لم أضيع أي وقع. جذبتها وقدتها إلى غرفة النوم الرئيسية. وقلعتها ملابسها على القور واستخدمت كيلوتها والبرا لكي أربط يدها ورجلها في عمود السرير. ومن ثم قلعت أنا وأقتربت من السرير. أخبرتها أنها واحدة شرموطة جداً وتستحق العقاب. وفي الوقت الذي سأنتهي فيه منك فاليوم ستكونين دائماً عاهرتي وسترضيني في أي وقت أقول لك عليه. أخبرتها هذا وعلى وجهي ابتسامة شريرة. أقتربت من السرير وشعرت بكسها يقطر منه الماء لكني رأيتها أيضاً خائفة مما سأفعله بها. همست في أذنيها “إذا همست سأخنقك بالوسادة التي تنامين عليها. قررت أن تظل ساكنة وتتركني أفعل ما أريد فعله. أولاً مسكت بزازها ومصيتها وقبلت حلماتها حتى بدأت تتأوه من المتعة والألم بسبب ما تفعله أسناني فيها. وضعت يدي على كسها المبلول والمنتفخ وابتسمت “أعرف أنك كنتي دائماً شرموطة ولبوة. سأضاجعك بكل قوة لدرجة أنك لن تريد بعد الآن أن تمنح كسك لأي شخص آخر ولا حتى لزوجك شاكر.” حركت يدي لأسفل أتفحص جسمها. كان عضلات جسمي بارزة وقضيبي طوله عشرين سنتي. شهقت الشرموطة لإنها تعرف أنني دائماً أكون عنيف وساخن في نيكها معها. كانت تعرف أنني سأسبب لها الألم في جسمها. خافت زوجة صديقي الشرموطة عندما زحفت نحوها على السرير ووضعت رأسي بين ساقيها وبدأت أمص بظرها بكل قواي. كان هذا يؤلمها بشدة لدرجة أنها صرخت. قفزت وصفعتها بقوة: “يا شرموطة إذا صرختي مرة أخرى سأقتلك.” قررت أن تهدأ وتتركني أفعل بها ما أريد وتدعو ألا أقتلها فعلاً. دفعت بقضيبي المنتصب في كسها وهي تأوهت بصوت عالي. دخول قضيبي وخروجه في كسها جعلها تشعر بالمتعة. نكتها مثلما تحتاج أنها تتناك. استمر قضيبي في الدخول والخروج من كسها لعشر دقايق ومن ثم أخرجته وقذفت مني على أردافها وكسها. عندما شعرت الشرموطة بمني يختلط مع مائها بدأت تهيج. فكيت قيودها وجعلتها تستدير على بطنها. شعرت بقضيبي يركبها ويدخل في كسها مرة أخرى. كان الألم يعتليها وبدأت تصرخ. صفعتها على مؤخرتها بكل قوة وأمرتها أن تغلق فمها لكنها لم تستطيع. كان هذا يؤلمها بشدة لكنها كانت مستمتعة في نفس الوقت. حتى أعاقبها أدخلت قضيبي في خرم طيزها وبدأت أنيكها على الفور من دون اي مقدمات. صرخت بأعلى ثوت لديها من الأبم ولابد أن الناس في الشارع سمعوا صدوتها. نكتها بكل قوتي وبسرعة في خرم طيزها حتى غابت عن الوعي. وعندما عادت كنت أنظف نفسي وأرتدي ملابسي. قامت الشرموطة من على السرير وهي لا تستطيع السرير وذهبت إلى غرفة المعيشة من أجل شرب الماء. قالت لها: “حان الوقت لكي أذهب”. أومأت لي وغادرت المنزل. ذهبت إلى الميكانيكي وأخذت السيارة وقدت إلى المنزل. لاحقاُ في المساء أنا وزجتي حضرنا حفلة عيد ميلادها. أنا وشاكر وبعض الأصدقاء الأخرين شربنا بعض الكؤوس بينما زوجتي كانت تساعد عزة في المطبخ. وعندما كانت تمر بي كانت أعيننا تتلاقى ونبتسم في الس. غادرت أنا وزوجتي في حوالي الساعة العاشرة والنصف وفي الطريق إلى المنزل قالت لي أنها متعبة من العمل مع عزة ولا تريد الجنس اليوم. ابتسمت لها وأخبرتها أنه لا توجد مشكلة. عدنا إلى المنزل وذهبنا مباشرة إلى النوم. صحيح من يريدها بعدما نكت زوجة صديقي الشرموطة نيك عنيف في الصباح في كسها وطيزها

أم شرموطة تتناك من صديق زوجها

انا شاب في مرحلة المراهقة و ماما شرموطة و تتناك مع صديق ابي في غرفة النوم و لم اتنبه الى الامر الا مؤخرا لما رايته يركبها و يهزها و هما عاريين رغم انه يزور بيتنا منذ ان كنت طفل صغير . في البداية اعرفكم بعائلتي فابي ضابط مخابرات و قلما يبيت عندنا في البيت و لم يسبق لي و ان شعرت بحنانه اما امي فهي امراة في الاربعين و جميلة جدا و لها طيز كبيرة و بزاز ساحرة و عادة تبقى في البيت بروب خفيف جدا يبين صدرها و فردتي طيزها اما اخوتي فانا الاكبر و لي ثلاثة اخرين اعمارهم من اربع سنوات الى احدى عشر و مؤخرا صرت مراهق و عرفت معنى الشهوة و كبر زبي و امتلا بالشعر و صارت تاتيني رغبة النيك و امارس الاستمناء و احلب زبي حتى اقذف . و مؤخرا ايضا صرت اتسائل ماذا يفعل صديق ابي و زميل مهنته في بيتنا المكون من فيلا بطابقين في حي راقي جدا حيث ياتي و يدخل مع امي الى غرفة النوم و كثيرا ما اسمع القهقهات و الضحك و اهات غريبة جدا و احيانا الصراخ و هذا ما دفعني لاكتشاف الامر الى ان صدمت لما علمت ان ماما شرموطة و هي تخون ابي مع زميله دون علمه و ييمارسان الجنس و كانهما متزوجان فكرت في البداة بالطريقة التي تمكنني من رؤيتهما فقد صرت شبه متاكد انه ينيك ماما لانه يبقى معها حوالي ساعة او ساعتين ثم يخرج و قد عدل ملابسه و احيانا يدخل الى الحمام يغتسل ثم يخرج و يركب في سيارته و يغادر الى ان قررت هذه المرة التاكد و قطع الشك باليقين . فكرتي كانت الاختباء في وراء ستائر النافذة التي تصل الى الارض حتى اعرف ما يدور بينهما و اتاكد ان ماما شرموطة تخون ابي و جاء اليوم الذي سمعت هاتف ماما يرن و كانت في المطبخ فحملته و قرات الشاشة فرايت رقم صديق ابي فعرفت انه قادم فاخذت الهاتف الى امي و اختبات وراء الباب حيث سمعتها تقول له تعال عندي يا حبيبي انا في انتظارك . بسرعة دخلت الى غرفة نوم ابي و امي دون ان تشعر بي و اختبات وراء الستائر و كان قلبي يدق بقوة من الخوف و الدهشة و رغبة الاكتشاف و بقيت هناك حوالي نصف ساعة كاملة حتى سمعت جرس البيت يدق فزادت نبضات قلبي اكثر و حاولت كتم انفاسي من شدة الخوف و ما هي الا لحظات حتى دخل صديق ابي وحيدا في الغرفة بينما كانت امي تهيئ الاجواء حتى تتاكد اننا في غرفنا و عادة كانت حين لا تراني تعلم اني قد خرجت من البيت . كان صديق ابي وحيدا في الغرفة و كان رجلا عمره حوالي خمسين سنة و له شنب كبير جدا و جسمه اسمر و ممتلئ و كان يلبس طاقم كلاسيكي انيق و اخيرا دخلت امي و اول شيئ قامت به هي انها احتضنته و قبلته من فمه بطريقة حارة جدا هنا تاكدت بما لا يدع مجالا للشك ان ماما شرموطة و تخون ابي و علمت ان صديقه نياكها فقد كان يقبلها و يلمس لها ظهرها و طيزها الكبيرة حيث برزت فلقتيها بوضوح لما مرر يديه عليهما و هو يعصرهما بقوة . ثم بدا يفتح سحاب بنطلونه و هنا كاد قلبي يتوقف من شدة الخفقان فانا سارى زبه و لم يسبق لي ان رايت زب في حياتي و كدت اصاب بصدمة قوية لما اخرج لماما زبه فقد كان زبه مثل الوحش و لم اكن اعلم ان هناك من يملك زب بذلك الحجم فقد كان كبيرا جدا و راسه كبير و حجمه حوالي ثلاث مرات اكبر من حجم زبي رغم اني كنت بلغت وقتها و كان منتصب و كثيف العروق . و بما ان ماما شرموطة و تحب الزب فقد كانت ترضعه و تلحسه بقوة كبيرة و هي في نفس الوقت كانت تلعب بخصيتيه الكبيرتين ثم جلس صديق ابي على السرير و فتح رجليه و اكملت ماما الرضاعة بكل قوة و هو يمسح بيده على شعرها و يتغزل بها و من كثرة الرضع كان فم ماما يمتلئ باللعاب فتترك الزب و تبصق في وعاء وضعته امامها ثم تكمل الرضع و اللحس . بعد ذلك قام صديق ابي و رفع فستان ماما و احتضنها بقوة و لاول مرة ارى امي عارية و كان طيزها جد مغري و فلقتيه كبيرتان جدا و كان كسها محلوق و لونه وردي بينما كانت بزازها كبيرة و لون حلماتها وردي فاتح جدا و لم يتوقف صديق ابي عن رضع بزاز ماما و كان يخرج لسانه و يمرره على الحلمة بطريقة دائرية في كل مرة ثم ياخذ مصة عميقة و امي بدات تتاوه و تهيج و هنا تمددت على ظهرها فوق السرير و قالت هيا ادخل زبك نيكني . كنت ارى النيك امامي و مشاعري مختلطة بين الهيجان و الشهوة الجنسية على جسم امي و جسم صديق ابي العاريين فلاول مرة ارى رجل و امراة عاريين يمارسان الجنس و بين الصدمة من اكتشاف ان ماما شرموطة و تخون ابي المسكين لكن الشهوة غلبتني و زبي كان قد بلغ اقصى درجات الانتصاب و كنت اريد ان اقذف لذلك لم اشئ ان المس زبي بيدي . ثم ركب صديق ابي فوق جسم ماما و كانت طيزه سمراء و كبيرة و جميلة جدا و كان ينيكها و انا ارى خصيتيه الكبيرتين تسدان باب كسها حين يدخل زبه و هو يقبل و يتحسس و ينيك بطريقة جميلة جدا ظلت امي تتاوه و هي تتناك خاصة حين سخن نياكها و صار يضخ زبه بقوة في الكس مما جعلها ترفع رجليها و تلفهما على ظهره و كان ينيك بطريقة سريعة تعبر عن مدى حرارته و شهوته و ظل على هذه الحالة لمدة حوالي خمسة دقائق و هنا توقف عن الضخ و ارتخى فوق جسمها بالتقبيلو التحسس ثم قام و زبه قد ارتخى و علمت انه يكون قد قذف المني و لكن زبه ظل كبيرا و طويلا و منتفخ جدا و بعد ذلك امسكت ماما منشفة و راحت تنظف كسها . بعد ذلك جلسا يتحدثان ثم قام و لبس بيجامة ابي و اخبرها انه سياخذ حماما و يعود و كان ظاهرا انه سينيكها مرة اخرى لان ماما شرموطة و لا تكفيها هذه النيكة و حين كان يلبس رفع بنطلونه حتى اخفى طيزه لكن زبه بقي خارجا و متدليا و هنا نظرت الى امي العارية و لم اتمالك نفسي و قذفت بقوة رغم اني لم المس زبي . و خرج نياك امي و لبست ماما روب خفيف جدا و خرجت كي تستحم معه و هنا خرجت بسرعة كبيرة بعد ان مسحت المني من على الحائط بنفس المنشفة التي مسحت بها امي مني نياكها فاختلط منيي بمني نياك امي و كنت اعلم انه سينيكها مرة اخرى حين يكملان الحمام لكن بعدما قذفت شعرت بحالة احباط شديدة و تمنيت لو اني لم ارى ما رايت و يا ليتين ما علمت ان ماما شرموطة تخون ابي

شرموطة تعشق والدهاا

وائل 24 سنة ميسور الحال يدير املاك والده بعد تخرجه من كلية التجاره قرر والده تزويجه مبكرا لانه الابن الوحيد لوالده هناء 22 سنة ابنه صديق والد وائل و خطيببته في السنة الثالثة بكليه الحقوق قصيره الطول ذات جسم ممتلئ لكنها ليست ثمينه الجسم الكيرفي زي ما بيقولوا بزاز متوسطه و طيز مدوره كبيره بشرتها بيضاء مايكل صديق وائل منذ الطفوله و تقدر تعتبرهم كده اخوات اتولد في المانيا و معاه الجنسية فاستغل كده في انه يستكمل دراسته الجامعيه بعد الثانويه هناك ليلي 45 سنه ام هناء وصفها ميختلفش كتير عن بنتها تقدر تقول حبه فول اتقسمت نصين بشره بيضاء بزاز بارزه و عاليه و طيز كبيره مهتمه بجسمها و مفيهوش ترهلات القصة والد وائل : اقعد يا خول عاوزك في موضوع وائل : اؤمر يا حاج والده : يا ابني انا كبرت و نفسي اجوزك و انا بصحتي و تخلف حته العيل اللي نفسي وائل : يووه هو كل شويه الجواز الجواز والده : اه الجواز الجواز و مش هتاخد مني مليم لغايه ما تخطب البنت اللي اخترتهالك و اخدت موافقه ابوها وائل : و كمان اخترت ليا واحده كمان و خطبتهالي لا دي بقت عيشه تقرف وائل ماشي رايح ناحيه الباب يسيب البيت زي كل مره لما بيتزق في موضوع والده: لو خرجت من عتبه الباب ده متجيش هنا تاني و انسي ان لك اب و انسي فلوسه و املاكه وائل تراجع فوالده اول مره يكلمه بهذه الحده و ايضا يعلم ان والده من النوع الجاد و ينفذ تهديده فقرر في داخله ان يوافق علي مطلب والده و لكن سيعمل علي فشل الزواج قبل ان يتم وائل : انا موافق يا حاج بس الخطوبه مش اقل من سنه والده : طيب اعمل حسابك بكره هنزورهم تشوف البنت و نحدد معاد الخطوبه يدخل كل منهم غرفته للنوم و وائل يندب حظه يا تري البنت اللي اختارها ابوه هتكون حلوه و لا يتدبس فيها و هيهرب من الجواز ازاي مر صباح اليوم التالي روتيني حتي معاد مقابله اهل العروس يركب وائل و والده و والدته سيارتهم لمنزل خطيبته المنتظره منزل المعلم سالم سالم : اتفضل يا حاج نورتونا يا جماعه اتفضلوا علي : البيت منور باهله دخلنا و جلسنا بالصالون ليبدأ والدي الحديث علي : طبعا انت عارف ده ابني وائل اتعاملت معاه في الشغل قبل كده و الحاجه سناء والده وائل سالم : شرفتونا يا جماعه و بدأ والد وائل الحديث عن وائل و عن التجاره و العمل بينهم حتي ضجر وائل و مال علي والده مش ندخل في الموضوع علي طول علي : عندك حق .. طيب يا حاج سالم احنا طالبين القرب منك و عاوزين هناء بنتك لابننا وائل و اظن وجودنا هنا معناه عروستنا موافقه سالم : طبعا يا حاج مين يقدر يرفض ابن الحاج علي .. الشربات ياللي جوا لتدخل علينا اقل ما يقال عنها حوريه بيضاء قصيره لاقول في سري تسلم عينيك يا حاج و تضع الحوريه امامنا الشربات و تجلس بالقرب من والدها علي : مش تسلمي علي خطيبك يا عروستنا هناء و هي تنظر في الارض : سلمت بطرف ايدها و سحبتها بسرعه علي : عرفت تربي يا حاج سالم استمر الحديث مره اخري ثم تم تحديد الخطوبه بعدها باسبوع و يكون الفرح بعد سنه كما طلبت و تمت الخطوبه بشراء الشبكه و بعض الاغاني دون رقص لرفض خطيبتي ذلك و استمرت محاولات وائل مع خطيبته خلال لقائاته بها ان يقترب منها فكانت ترفض حتي ان يلمس يدها و تخبره لن تلمسني الا يوم الدخله فتقبل ذلك رغم ضيقه لانه يرغب جسد هذه الحوريه الذي اصبح ملكه .. بينما يفكر في غرفته كيف يتصرف معها هل يطلب من والده تقديم موعد الزواج ليشتت تركيزه رنه الموبايل ليجد رقم غير مسجل يتصل عليه وائل : الو مين معايا الشخص الغريب : قابلني في المكان بتاعنا الساعه سته و لو اتاخرت عن سته هستناك لسته و خمسه وائل : سته ايه و خمسه ايه يلا غور يل........ وائل : هي ناقصه قرف رجع للتفكير مره اخري احا ده قال هستناك لسته و خمسه و المكان بتاعتنا معقول العلق رجع مصر يتصل وائل مره اخري علي الرقم لقيه مغلق فقرر وائل الذهاب للقهوه المكان بتاعهم علي القهوه صبي القهوه : استاذ وائل فينك من زمان محدش شافك و الاستاذ مايكل ايه اللي فكرك بينا بعد الغيبه دي وائل : بقولك مشوفتش مايكل او عدي عليك الصبي : لا يا باشا وائل : طيب نزل اتنين شاي و شيشه و اخلع انت .. بدأ وائل يتلفت حواليه منتظر ظهور مايكل مايكل : ما انت عرفت اهو امال بتشتم ليه يا خول وائل و هو واخد مايكل حضن مطارات : وحشتني يا ابن الكلب 4 سنين تسافر و كانك ما صدقت خلعت مايكل : ما انا معاك علي اتصالات با ستمرار و مبروك علي الخطوبه ولعانه معاك يا اسطي وائل : هههه ولعانه ايه اتنيل ده انا مش عارف امسك ايد حتي مايكل : ههههههههه وائل مش عارف يمسك ايد بنت و خطيبته ياه ياه علي الزمن و هو لسه بنات كده في زمن الشراميط وائل : ايه اللي انت بتقوله ده لاحظ انك بتتكلم علي خطيبتي مش واحده في الشارع مايكل : خلاص يا صحبي حقك علي راسي المهم وحشتني فشخ و اتفضل يا سيدي كمان وائل : ايه ده مايكل : افتح و شوف وائل بيفتح الهديه : ده ايفون 8 بلس اللي لسه نازل مايكل : هدية خطوبتك يا صاحبي و استمر لقاء مايكل و وائل لوقت متأخر بالليل حتي انتهي لقائهم بالاتفاق علي التقابل يوميا علي القهوه استمرت زيارات وائل لخطيبته في منزلها و التي تجري فيها الحوارات الروتينيه بينهم عن شغله و اعمالهم اليوميه و يحاول وائل التغزل في هناء و لكنها تكتفي بالابتسام فقط .... بعد فتره قصيره وائل : انزلي علي القهوه دلوقتي مايكل : خير يا صاحبي وائل : مفيش عاوز اتكلم معاك علي القهوه مايكل : مالك شايل هم الدنيا كده ليه وائل : طلعت شرموطه يا مايكل مايكل : ششششش ايه اللي انت بتقوله ده قوم معايا نتكلم في العربيه في العربيه مايكل : خطيبتك صح وائل : هو في غيرها مايكلل : عرفت ازاي Flash back بعد ما اخدت الايفون منك احترت اعمل ايه في اللي معايا مكملش السنة امي اقترحت علي ابعته هديه لخطيبتي كلها كام شهر و تبقي مراتي و فعلا غلفت الفون تغليفه كويسه بعد ما كنت مسحت كل حاجه تخصني عليه في بيت هناء وائل : اتفضلي يا روحي افتحي الهديه دي هناء بتفتح الهديه : ايفون مره واحده تسلملي يا حبيبي - اللي كانت اول مره تقولها – بس انا مبفهمش فيهم انا اخري في السامسونج بفتح الكاميرا و الفيس و الواتساب وائل : بس كده انا هعمل فيكي جميل و اعلمك و بدأت اعلمها تفتح و تستخدم التطبيقات اللي هي عاوزاها ازاي و ازاي تنقل من موبايلها القديم عن طريق تطبيق نزلتهولها علشان الايفون مبيبعتش غير لايفون بعدها بكام يوم لما كنا قاعدين علي القهوه و سألتني علي الايفون اللي كان معايا و بعدها قولتلي مسحت حاجتك من الاي كلود و لا لا في غرفه وائل : دخلت الايميل و فتحت الايميل علشان احذف حاجتي لقيت صور لها مرفوعه لان كنت نسيت الغي المزامنه قلبت فيهم لقيت صور لها بقمصان نوم و بيبي دول و صور عريانه بس الوش مش باين انا زبي وقف عليها كانت ملبن كانت تهيج مكملتش تقليب في الصور اتصلت بسوسو الهايجه اكيد فاكرها بتاعت السكس فون سوسو : اهلا وائل باشا وائل : سوسو عاوز تعلمي واحده اسمها هناء قصيره كيرفي بزازها مت..... سوسو: حيلك حيلك رد السلام الاول دا انت شكلك هيجان خالص وائل : اوي يا سوسو سوسو : طيب الاول كارت بخمسين قبل اي حاجه وائل : يا بنت الجزمه بقولك مولع و انت اللي هامك الفلوس سوسو : امال ايه يا باشا ابعت انت بس الكارت و انا اطفيلك نارك بعتلها رقم كارت من الكروت اللي انا مجهزها معايا سوسو: قولي بقي بزازي مالها وائل : متوسطه و طيزك مدوره و كبيره سوسو: وائل حبيبي تحبني البسلك ايه وائل : القميص الاسمر اللي انت لابساه في الصوره ده مجنني سوسو : حاضر يا حبيبي خمس دقايق هغير و ارجعلك سوسو: ايه رأيك يا حبيبي في قميص لبوتك هناء وائل : فاجر يا شرموطه ما تيجي امصلك بزازك الفاجره دي سوسو: بطلعهم من القميص خدهم مصهم اه بالراحه عليهم وائل : بمصلك جامد في بزك و بلعب بايدي في الشمال سوسو: اه ام مص جامد للبوتك هناء اللي نفسها زبك يفشخها وائل : اطلعي عليه سوسو : اه اه اه ه ه اووووف زبك كبيره دخله بالراحة كمان دخله برد كس الشرموطه ام طيز كبيره وائل : لسه نصه اللي دخل يا لبوه سوسو : زبك كبير طلعه امصهولك و مصلي كسي الهايج علي زبك وائل : بمصلك كسك بعض زنبورك بعضه جامد سوسو : اه اه ه ه كمان عضه كمان اووف افشخ لبوتك بجيب اه اه اااا ه ه وائل : زبي هييجب في بوقك يا شرموطه بنزل في بوقك و بتبلعيه بعد النيكه سوسو : بس انت يا بشا جبت بسرعه المرادي انت كنت مولع اوي كده وائل : مقدرتش امسك نفسي من شرمطتك و من الجسم الفاير اللي قدامي وائل : عاوز اسألك سؤال بناتي صحيح بما انك بنت و كده سوسو : بنت هي هي اؤمر يا باشا وائل : مش القصد يا لبوه بس ليه بنت تتصور صور عريانه و بقمصان نوم سوسو : عادي في بنات بتبقي معجبه بجسمها و بتتصور وائل : حتي لو الصور دي مقصوص منها الوش سوسو : لا طبعا يا باشا انت تلميذ و لا ايه ده كله علي يدك قفلت معاها و كملت تقليب في الصور لقيت ليها صور لقيت صور لبزازها كاتبه رقم عليها وفيديوهات و هي بتتناك و فيديوهات بتنيك نفسها بزب صناعي و كانها بتتخيل حد بينكها خروج من الفلاش باك مايكل : يعني مبقتش تلزمك وائل : انت حمار بعد اللي حكيته و لسه بتسأل مايكل : مش القصد يا صاحبي بس تحب تخرج بالمعروف و لا افشخلك امها وائل : نفشخها هي و امها مايكل : انا مش بهزر وائل : و لا انا هفشخها هي و امها مايكل : انت كنت هايج علي البت و امها يا ابن الوسخه مايكل : انت بتقول في رقم كان كاتباه علي بزازها صح هات الصوره دي كده وائل : اهي بس ليه مايكل : هبحث عنها اشوفها كانت منزلاها في منتدي او موقع لا مايكل بدأ البحث بالصوره وجد الصوره نازله في منتدي نسوانجي و و مكتوب عليها للتعارف الجاد و السري مايكل : حلو اوي انا هتصل عليها و اجيب معاها سكه و هتصرف في الباقي بس الاول عرفني عن امها و ابوها بحاجه ممكن تفيدنا ندخل سكه لامها كمان وائل : كل اللي اعرفه امها 45 سنه ربه منزل و جوزها عنده 60 سنة و عامل عمليه قلب من سنتين مايكل سيب ليا الموضوع و ايه رأيك كمان مش هتنيكها الا لما بنتها اللي تعرص لك عليها وائل : ازاي مايكل : سيبني انا اتصرف و انت اتعامل معاها عادي و حاول تضايقها انكوا تتخانقوا كتير علشان تقدر تفك نفسك منها و لو معلماناش عليها هي و امها حفله في سرير واحد مبقاش راجل يلا يا صحبي امسح دموعك دي مفيش راجل بيعيط عاد كل منهم لبيته مع وعد مايكل لوائل انه يجيب خطيبته و امها تحت رجليه في غرفه مايكل مايكل بيفكر هيعمل ايه لصاحبه و هيوقع ام خطيبته ازاي.. خطيبته شرموطه هيجبها بسهوله مسك موبايله و بيتصل علي الرقم اللي في الصوره مايكل : الو سمر المنحرفه معايا هناء بصوت شرموط : اه هي مايكل : انت اللي منزله الصوره علي المنتدي للتعارف هناء : اه بس طعم بصطاد بيه زباين مايكل : يعني ايه هناء : يعني فكك من جو التعارف و المحن ده عاوزني الساعه ب 300 جنيه و المكان اللي انا اختاره مايكل : ليه الدخله دي بس كده بتطفشي الزيون مش بتربيه هناء : ميطفش في غيره هيدفع و اللي معوش ميلزموش مايكل : و انا موافق علي ال 300 العنوان فين و هعرفك ازاي هناء : الاول بس عاوز كام ساعه مايكل : اليوم كله و نتحاسب هناء : بس اعمل حسابك اقل حاجه ساعتين مينيم تشارج مايكل : ماشي يا شرموطه فين المكان هناء: هتروح شارع ..... عارفه مايكل : اه عارفه هناء :كويس في عماره اسمها ....... قول للبواب مدام سمر الدور الثالث مفتوح هيديك مفتاح تدخل الشقه اللي يقولك عليها هتلاقيني مستنياك الساعه 10 الصبح هناك سلام بقي معطلعش الصبح مايكل راح علي المكان و هو الطريق اشتري حبايه منشطه و بلعها و وصل العماره في المعاد المحدد و كان عامل حسابه و لابس ساعه الموبايل علشان يسجل كل حاجه هتحصل البواب : اي خدمه يا باشا مايكل : عندي معاد مع مدام سمر الدور التالت مفتوح البواب : هات بطاقتك مايكل : ليه يا عم انت هتطلعلي فيش البواب : جايز تطلع ظابط و لا مخبر مايكل : انت صح امسك يا عم البواب : امسك المفتاح اطلع الدور الخامس الشقه علي اليمين دخل مايكل العماره و هو علي نار هينام مع الشرموطه الي هاج عليها من شوويه صور في الحقيقه هتكون ازاي وصل مايكل الدور الخامس فتح باب الشقة و دخل قعد في الصالة زي ما اتفقت معاه هناء بعدما ب 5 دقايق دخلت عليه هناء لابسه بيبي دول اسود شفاف بزازها و طيزها باينه منه كسها مش مداريه غير اندر سبعه كسها طابع رسمته عليه هناء : اهلا و سهلا تشرب ايه يا باشا مايكل : اشرب من عسل كسك يا جميل انت هناء : هي هي شكلك شقي و هتتعبني لك في الشرب مايكل : اه طبعا هناء صبت كاسين خمره و قدمت كاس لمايكل و قالتله تحب هنا و لا ندخل الاوضه مايكل : لا احنا هنرغي هنا شويه لغايه ما نخلص الكاسين دول مبحبش انا ادخل ارزع الزبين و امشي هناء : اه انت شكلك منهم هتقعد ترغي و اخرك خمس دقايق مايكل : تعالي في حضني بس و هنشوف موضوع الخمس دقايق ده بعدين هناء : رومانسي بقي و كده لما نشوف ها عاوز ترغي في ايه مايكل : بص يا ستي نتعرف الاول و كل واحد يقول وصل هنا ازاي .. متبصيش كده مش عاوزه تحكي هحكيلك انا و لو مش مطمنه متحكيش هناء : ماشي مايكل و هو بدأ يحسس علي جسم هناء : انا يا ستي اسمي مايكل كنت مسافر اوربا هناك الحياه غير هنا ..كنت بدخل علي البنت بحوار الحب و الرومانسيه و اخد منها اللي انا عاوزه و اقعد معاها اسبوع شهر علي حسب ادائها و اقلبها بحجه اننا منصلحش لبعض هنا بقي مفيش غير الشراميط اللي بعد شويه تقولك اتجوزي اهلي هيقتلوني لو عرفوا او عاهره بفلوس بخسر فلوس كتير هنا انا ارجع اوربا انيك ببلاش هههههه ها انتي ايه اللي رماكي علي المر هناء : لا مر و حاجه هو كان مر في الاول بس انا حبيت الموضوع بعدها مايكل : شرموطه شرموطه احكي هناء : انا يا سيدي طالبه في كليه الحقوق كنت محترمه و محدش يقدر يبصلي اتعرفت علي واحد زميلي في سنه رابعه حبني و حبيته وزادت علاقتنا لغايه ما اقنعني نتجوز عرفي و اتفقنا علي الجواز و قالي اروح له علي فيلا في مكان مقطوع و قالي دي هتبقي عش حبنا و هنكتب ورقتين عرفي لغايه ما يقنع والده انه يتجوز لانه رافض الجواز قبل ما يتخرج رحت هناك لقيته بايع جسمي لصحابه و فتحوني و رمولي فلوس و مشيوا بعدها حبيت الموضوع و بقيت انقي اللي ينام معايا و يقدر يدفع و لا لا هناء : دي حكايتي يا سيدي و يلا بقي مش ناوي ترحم زبرك اللي بقي عمود نور ده مايكل كان من عادته انه يتكلم مع اي شرموطه لغايه ما الحبايه تبدأ مفعولها و بعدها ينيكها و لكن دي فرصه متتعوضش انه يعرف حكايتها كامله مايكل : بصراحه كده انا كنت بتكلم معاكي لغايه ما الحبايه تشتغل كنت فاكرك هتصدعيني زي اي واحده الظروف و ابويا ميت و امي مشلوله و اخويا مسجون و بصرف علي اخواتي العشره حكايتك غريبه و عاوز اعرفها كامله هناء : هههههههههه لا سيدي بس ده علي حساب مين مايكل : ما انا قولتلك يا وسخه مفتوح اليوم كله بتاعي اقضيه زي ما انا عاوز و هفشخك متقلقيش هناء : ههههه طيب اسمع الحكايه بدأت من 3 سنين جسمي زي ما انت شايف فاير و خلي ناس كتير تطمع فيا لغايه ما واحد اسمه عماد اقنعني انه بيبحبني و دخل علي بحوار انه غني و معاه فلوس كتير و استمرت علاقتنا 6 شهور لغايه ما في يوم .. Flash back عماد : بنت قلبي انا عاوزك في موضوع هناء : قولي يا ابن د.. الحب عماد : انت عارفه والدي رافض الجواز قبل التخرج و اني اشتغل و انا هموت عليكي و خايف نغلط في الحرام احنا ممكن نتجوز عرفي و الورقتين يكونوا معاكي علشان تضمني حقك هناء : انت فاكرني واحده من الشارع علشان تقولي كده انا ليه اهل لو عملت كده يقطعوني عماد : انت لو بتجبيني هتشوفيها من ناحيه ان كنت عاوز احافظ عليكي و اضمن حقك دي صوره الفيلا اللي كنت هكتبها باسمك و ده عنوانها فكري لو وافقتي هستناكي الساعه 11 في الفيلا مجتيش اعتبري اللي بينا انتهي و كان محصلش حاجه ... سلام مشي عماد و سابني محتاره في امري و منمتش طول الليل بفكر في الموضوع هل ارفض و اخسر فتي احلامها اللي بيعشقي و لا اوافق و اخاطر بشرفي فانتهيت الي الموافقه فالورقتين معايا هضمن بيهم حقي لو غدر بيا و عماد بيعشقني و لا يمكن يتخلي عني صباح اليوم التالي في الفيلا سامي : انت متأكد انها جايه عماد : يا عم متقلقش انا متأكد انها هتيجي شادي : لما نشوف اخره الثقة دي ليقطع حديثهم البواب ست هناء وصلت عماد : خليها تدخل و انتوا كل واحد يبرز فلوسه بسرعه يا حلو انت و هو انا كسبت الرهان و مبروك عليكوا جسمها دخلت الفيلا اتفاجأت بوجود سامي و شادي القيت التحيه و وقفت متردده علي الباب عماد : مالك واقفه كده ليه انا هامسه في اذنه : بيعملوا ايه هنا عماد : دول الشهود يا حبي اللي هيشهدوا علي العقد و يمشوا اطمنت و دخلت قعدت جنب عماد انا : فين العقود عماد : عقود ايه انا : انت بتهزر عقود الجواز ليقطع سامي حوارنا : لا ما هو مفيش جواز اصلا انا : نعم يعني ايه سامي : ركزي معايا انت كنت شايفه نفسك علينا و ان محدش هيقدر يلمسك و عماد راهن معانا يجبيبك لغايه عندنا هو اتاخر اه بس انتي هنا اهو انا : يا ولاد الكلاب و قمت امشي شدني سامي من ايدها وقعني علي الارض : خدي هنا هو دخول الحمام زي خروجه انا : ابعد عني و الا هصرخ و افضحكوا سامي: صرخي انت مش واخده بالك انتي فين و كمان المكان كله عازل للصوت يعني صوتي من هنا لبكره لا بكره ايه السنه الجايه انا : حرام عليكوا انا عملتكوا ايه عماد انا حبيبتك هتسيبهم يعملوا في كده عماد : بصي يا شرموطه انت قدامك 3 حاجات اما تسلمي نفسك و تمتعي الرجاله و بعدها هنسيبك و لا كاننا شوفناكي التانيه هتتخدري بالحقنه اللي مع سامر دي اه ما انا نسيت اقولك انه صيدلي و هنصورك و نفضحك و هنعمل اللي احنا اللي احنا عاوزينه و التالته اننا نغتضبك و مش هتقدري تثبتي حاجه اه انت جايه هنا برغبتك و الفيلا دي متأجره باسمك و البواب اللي برا ده شغال عندك و بيشوف الشبان اللي داخله خارجه عندك شدني عماد و انا بعيط و ببوس ايده انه يسيني امشي و دخلني اوضه عماد : قدامك نص ساعه تفكري و عندك الدولاب اختاري منه قميص نوم و تطلعي تختاري اللي يفتحك او هنتصرف احنا انا بعيط و اتاكدت انها لا مجال للهروب الديابه اللي برا هتنهش لحمي و ياخدو شرفي لا محاله رحت ناحيه الدولاب بقلب في قصمان النوم لقيت كل واحد انقح من التاني و ميبسترش حاجه اخدت قميص لونه وردي شفاف من غير برا و كان قصير طيزي باينه كلها من الاندر الفتله و طلعتلهم بقدم خطوه و بأخر اتنين لغايه ما خرجت عماد : يلا يا عروسه عاوزه مين اللي يفتحك انا : انا عاوزه طلب الاول عماد : اؤمري يا عروسه انا : سامي و شادي اللي هيفتحوني و الخول ده مش هيلمسي و كمان انا اللي هاخد الفلوس عماد ضربني علي وشي : انت هتتشرطي يا روح امك تدخل سامي : ايه يا صاحبي احنا متفقين هي اللي تختار و ده اتفاق رجاله و هات الفلوس و اخلع بقي علشان مش انيكك انا عماد : كده يا صاحبي ماشي همشي بس هنيكك يا وسخه سامي : اهو الخول مشي يلا بقي ضيعنا وقت كتير ايه رأيك ترقصي الاول هزيت رأسي بالموافقه و شغل عماد اغنيه من موبايله و بدأت الرقص و لكن رقصي مكانش كويس بسبب خوفي و اول مره ارقص قدام حد قام سامي و بدأ يتحرش بيا و يبوس رقبتي و يحك زبه في طيزي و انا برقص و دموعي في عيني بحاول اكتمها قفل سامي الاغنيه و شالني بين ايديه هناء : احنا رايحين فين سامي :علشان تتفشخي يا عروسه هناء : شادي هيجي معانا سامي : اه هيجي بس ده بيحب يتفرج بس بيحب يعرص يعني و كان سامي وصل بيا لاوضه نوم و نزلني و مرر ايده علي جسمي و هو بيبوس وشي و رقبتي و يهمس في وداني جسمك نار دا انت هتتفشخي النهارده ارتعشت بين ايده من الخوف ممزوجا بالشهوه نزل علي شفايفي يمصها و ايده تلعب ببزازي و نزل علي رقبتي مره تانيه يبوسها و يمص لها حلمه وداني و ايده لسه بتلعب في اي حاجه تقابله من جسمي بدأ الهيجان يسيطر علي و ارتعش نزل لصدري و مستمر في البوس طلع بزي من القميص كان ابيض نافر حلماته ورديه مسكهم بايده كانه يزنهما سامي : بزازك كبيره و ملبن يا شرموطه بدأ سامي يلحس بزي اليمين و بيدور بلسانه حوالين الحلمه الورديه و يمص الحلمه الواقفه و انا بدأت استسلم لهيجاني و انتقل لبزي الشمال اللي مسلمش بايده و اخد حلمتي في بقه و يبدل المص بين الحلميتن و ايده كملت طريقها لغايه ما وصلت لكسي و كان الاندر غرقان من شهوتي و خلع عني القميص و الاندر و قلع هدومه ما عدا البوكسر و نزل علي ركبتيه و بدأ يلحس فخدي و هو طالع لغايه ما وصل لكسي و كان وردي شفراته كبيره مش مختون فوقه بعض الشعرات القصيره و بدأ في لحسه رجعت شويه لورا حضن رجلي و كمل لحس كسي ومداعبه زنبوري بيديه و يعضه عضات خفيفه لغايه ما ارتشعت و اعلنت عن وصول رعشتي الاولي و حسيت بدوخه بسيطه فسندني سامي علي السرير سامي : انت كده مستعده علشان تبقي شرموطه رسمي انا : انا خايفه ابوس ايدك بلاش و مش هقدر اتجوز لو فتحتني سامي بيلعب بايده في شعري و يبوس وشي : دي شكه دبوس و لو علي الجواز اعملي ترقيع اطمنت لحنيه سامي و هون عليها الترقيع هول مصيبتي بدأت استجيب لشهوتي مره تانيه خلع سامي بوكسره ليطلق العنان لزبه المتوسط الطول و لكن عريض نام سامي فوقي يبوس شفتي و يفرش كسي بزبه و و بدأت تخرج اهات مني و شهوتي تزيد فبدأ سامي يدخل زبه بالراحه جوا كسي لغايه ما دخله كله طلعت مني اهات الشهوه الممزوجه بالالم فطلع زبه و عليه دم شرفي قام سامي جاب مناديل مسح بها زبه و كسي و قال مبرووك يا شرموطه و دخل زيه مره تانيه في كسي و وقف شويه لغايه ما كسي يتعود عليه و بدأ يلعب بزازي و يمص حلمتي و بدأ يحرك زبه في كسي بالراحة و اشتعلت نار الشهوه في كسي انا : اه اه اوف بيوجع اوي سامي: ايه اللي بيوجعك انا : البتاع اللي فيا ده قرصني سامي من حلمه بزي : اسمها زبك اللي في كسي انا :خلاص خلاص زبك بيوجعني سامي هاج اكتر و بدأ يسرع في النيك و يضرب بزازي و كسي بدأ ينقبض و يقفل علي زبه و بنزل للمره التانيه و سامي متحملش و سحب زبه بسرعه و نزل علي بطني و بزازي و باس راسي سامي : يلا ادخلي الحمام اغسلي جسمك و هتلاقي عندك مطهر اقعدي فيه شويه علشان كسك و ضربني علي طيزي و علشان نفتح دي كمان متنسيش تدهني خرمك من الكريم المخدر اللي هتلاقيه مع المطهر دخلت الحمام استحميت و نزلت لبنه من علي جسمي و نضفت كسي من الدم و مشاعري متضاربه بين الشهوه و المتعه و الحزن علي حالي و انه فات وقت الرجوع ليه احرم نفسي من المتعه عملت اللي سامي قالي عليه مسكت القميص علشان البسه و رميته تاني ملوش لازمه خرجت من الحمام عربانه و المايه لسه علي جسمي منشفتهاش و شعري الطويل مبلول منزلاه علي صدري و صفر سامي اعجاب بجسمي انا :بس بقي بتكسف سامي :بتتكسفي و و انتي خارجه كده يا لبوه انا : ايه عجبك جسمي سامي : انا لو قولت غير كده يبقي اعمي تعالي مصي زبي يلا علشان افتح لك طيزك كمان انا : مبعرفش سامي : تعالي اعلمك انزلي علي ركبتك ايوا و امسكيه كده ايوا كده حركي ايدك عليه الحسي راسه زي الايس كريم ايوا كده دخليه في بوقك و مصيه كانه مصاصه اه حاسبي يا متخلفه انا : اسفه انت اللي قولتلي سامي: انا قولت مصيه مش تاكليه استخدمي لسانك بس ايوا كده زب سامي دبت في الحياه و وقف و عروقه بارزه من مصي وقفني و راح علي السرير و عملي وضع الدوجي و بدأ يمشي زبه علي كسي و راح مدخله مره واحده انا بلبونه: اااه حرام عليك كسي اتشق سامي كأنه مسمعش ينيك بسرعه شويه و يبطأ شويه و هو بيضرب علي طيزي لغايه ما احمرت و بدأ يدخل صابع بسهوله دخل التاني كان دخوله سهل برضوا سامي: احا يا شرموطه انت مفتوحه من طيزك انا: لا و .. انا كنت بلعب في طيزي و انا بتفرج علي سكس دخل سامي صابع تالت : بيوجعك انا: وجع بسيط خرج سامي زبه من كسها و يدخله في طيزها بدأ يدخل بصعوبه انا: لا لا كده بيوجع سامي : اتحملي بس هي اول مره نام سامي بتقله علي جسمي و دخل زبه كله مره واحده خرجت مني صرخه من الالم كان سكينه غرست فيها و حسيت بالدم بتسيل من طيزي انا: اااه حرام عليك طيزي اتفشخت ثبت زبه شوبه في طيزي و بدأ يبوس رقبتي و ضهري و يلعب في بزازي و بعدها بدأ يتحرك زبه ببطئ و يسرع شويه انا : اه اوف نار في طيزي فشختني اه اه فضلنا علي الوضع فتره يبدل بين طيزي و كسي و انا اهاتي ماليه الاوضه من الشهوه بعدها نام علي ضهره و طلعت فوقه و مشيت كسي علي زبه بفرشه و هو بيلعب ببزازي و يقربهم منه يمصهم دخلت زبه في طيزي و بدأت اطلع و انزل عليه و بيلعبلي بايده في كسي و بيدعك زنبوري لغايه ما نزلت ميتي اللي مبقتش اعرف هي رقم كام و حسيت جسم سامي بينتفض و نطر لبنه في طيزي و كان سخن بيلسع في طيزي دخلت استحمي و البس هدومي و اخدت الفلوس مع الوعد بعدم تعرض سامي او عماد ليا مره تانيه خروج من الفلاش باك هناء : بس يا سيدي و من وقتها و انا بختار اللي ينيكي و يقدر علي تمن البضاعه منها متعت جسمي و منها بكسب فلوس مايكل : مخوفتيش لما تتجوزي جوزك يكتشف ان طيزك مفتوحه او كسك واسع انا : نادر لما بتلاقي حد بينيك في الطيز اما كسي فنص فلوسي ضايعه في كريمات و تمارين علشان يفضل ضيق و احافظ علي لونه و كمان الراجل من دول بيبقي همه الدم اللي نازل من كسها واسع ضيق بقي مش مهم و بعدين بقي مش ترحم زبرك ده و بتحسس بايدها علي زبر مايكل و فتحت سوسته البنطلون و بدأت تمشي ايدها عليه و تلحس رأسه ليقطع صوت موبايل هناء عليهم خلوتهم مايكل : احا ده وقته هناء : معلش ده رقمي الخاص لازم ارد هناء : الو يا ماما ليلي : الحقيني با بنتي ابوكي وقع و نقلناه المستشفي هناء : اقفلي دلوقتي و انا جايه بسرعه هناء : معلش يا باشا حساب الساعتين علشان لازم امشي زي ما انت شايف مايكل : امسكي الف اهو حق الساعتين و عربون المره الجايه هناء : تسلملي يا باشا و انا هبقي اتصل بيك و اعوضك عن النهارده خرج مايكل و هناء كل في طريقه مايكل ذهب لصديقه ليخبره بما حدث و يسلمه الفيديو و هناء للمستشفي لتطمأن علي ابيها اللي استمر يومين في المستشفي و مات بعدها بكام يوم مايكل : بقولك يا صاحبي ده انسب وقت نشتغل علي امها وائل : ايه يا عم اللي انت بتقوله ده احترم الظروف اللي هي فيها مايكل : لا بالعكس ده جت في وقتها منها هتعطل الفرح بتاعك و تاخد راحتك معاها وائل : ناوي علي ايه مايكل : هقولك بعدين لما يجي دورك بعدها باسبوع تليفون مايكل بيرن مايكل : الو مين معايا هناء: معاك سمر مايكل : سمر مين هناء : نسيت العربون اللي دفعته مايكل : ياه عاش من سمع صوتك هناء : معلش كان عندي شويه ظروف كده مايكل : هقابلك امتي هناء : بكره لو فاضي في نفس المعاد و نفس الشقة صباح اليوم التالي في نفس الشقه يدخل مايكل و ينتظر هناء تخرج هناء بعدها بخمس دقائق و تجهز كأسين الخمره مايكل : ما تسيبي اللي في ايدك يا هناء و تعالي جنبي تفلت كأس الخمر من هناء علي الارض و تتحدث بصعوبه : هناء مين يا باشا انا اسمي سمر مايكل : تعالي بس ده حتي وائل بيسلم عليكي تلطم هناء علي وجها يا نهار اسود يا نهار اسود مايكل : اسكتي يا شرموطه هتلمي علينا الجيران تعالي اقعدي جنبي هنا هناء جالسه بجواره : انت تعرف وائل منين مايكل : ما انا نسيت اقولك انه صاحبي و عرف انك شرموطه من الصور و الفيديوهات اللي اترفعت من الموبايل علي الاكونت بتاعه و انت مش واخده بالك و كمان قعدتنا اللي فاتت متسجله هناء و هي بيتعيط : عاوز ايه انت و صاحبك مايكل : عاوزينك انتي و امك هناء : احا امي لا انا قدامكوا اهي اعملوا فيا اللي انتوا عاوزينه مايكل : انا معنديش مشكله لكن خطيبك نفسه في امك هناء : و انا مقدرش اقولها كده دي كانت موتتني مايكل : مليش فيه قدامك اسبوع قولي اسبوعين تكوني جهزتيها علشان ينيكها هناء : و انا ايه اللي يجبرني اعمل كده مايكل : انتي غبيه و لا بتنسي بس معلش ما انا لسه قايلك قعدتنا اللي فاتت كانت متسجله و صور و فيديوهاتك و كمان لما تكسري عينها هتتناكي زي ما انت عاوزه و لا حد يزن عليكي بجواز و لا غيره و مش بعيد تشارك الزباين معاكي هناء : انا عنده اهو و بلاس امي ابوس ايدك مايكل : الكلام انتهي قدامك اسبوعين انتهي لقاء مايكل و هناء و خرج مايكل ليتقابل مع وائل و حكي له اللي حصل وائل : تفتكر هتعمل كده مايكل : متبقاش غبي زيها وائل: مقصدش واحده شرموطه زي دي هتسلم بسهوله مايكل : الصدمه مش هتخليها تعرف تفكر و افكارها كلها هتبقي مقفوشه و انا هستمر في الضغط عليها علشان مديهاش فرصه غير في انها تفكر ازاي توقع امها و ان ده مصلحه ليها هي و ليها مكافأه لو علمات كده لان الواضح انها كلبه فلوس بدأت هناء تفكر في المصيبه اللي وقعت فيها انا لو رفضت طلبهم هيفضحوني و لو سمعت كلامهم هوقع ماما ازاي و هي هتستجيب ليا و لا هفضح نفسي قدامها طيب ما انا كده كده مفضوحه و مصلحتي معاهم و ماما تعوض سنين الحرمان اللي هي فيه هي لسه صغيره و محتاجه زب يكيفها بدليل الخيار اللي كانت بتنساه علي السرير و عليه ميه كسها نامت هناء و هي تفكر ازاي هتوقع امها و جت في بالها فكره تجس بها نبضها و انها هتستجيب ليها و لا لا صباح اليوم التالي هناء و امها بيفطروا علي السفره انا : ماما عاوزه اكلمك في حاجه و مكسوفه ماما: قولي يا حبيبي هتتكسفي من امك انا : حصل حاجه كده بيني و بين وائل كده عاوزه اسالك عليها ماما باستغراب : حصل ايه انطقي انا : لا دماغك متروحش لبعيد كان عاوز يبوسني قولتله مش هتلمسني غير ليله الدخله قالي بمناسبه ليله الدخله انا عاوزك نضيفه و بتنوري قصده ايه ماما : معلش يا بنتي الظروف اللي فاتت لهتني عنك وو نسيت دخلتك اللي قربت ركزي معايا الرجاله نوعين نوع بيحب الجسم نضيف مفيهوش شعرايه و ناس بتحب شويه شعر في المناطق الحساسه و خطيبك من النوع الاول انت اخر مره نضفتي جسمك امتي انا : من قبل ما بابا يموت و كنت بسيب شعر كسي و طيزي زي ما كنتي بتقوليلي ماما : طيب انزلي انت جامعتك و هجهز انا الحلاوه و الكريمات علي ما تيجي انا : يخليكي ليا يا ماما خرجت شويه كاني رايحه الجامعه و انا برسم بقيه خيوط الخطه و تكون الحبوب المنشطه اللي في العصير مفعولها اشتغل و رجعت البيت بعد اربع ساعات في البيت : انا : ماما انتي فين .. و محدش رد رحت ناحيه اوضتها خرجت لابسه قميص نوم و بتنهج و وشها احمر عرفت انها كانت بتريح نفسها استغليت الفرصه انا: ماما شكلك تعبانه ماما : ها لا ابدا شويه تعب من شغل البيت و هيروح انا : طيب يلا علشان تنضفيني ماما : خليها في وقت تاني انا : يلا يا ماما بلاش كسل علشان خاطري ماما : طيب ادخلي اوضتك و اقلعي هدومك و انا هجيب الحلاوه و الكريم و جايه قلعت هدومي و بقيت ملط و نايمه علي ضهري علي السرير و دخلت امي و قعدت جنبي و بتعاين جسمي علشات تعرف هتبدأ منين ماما: هو تقيل كده ليه كنت بتنضفيه قبل كده يا وسخه انا : اسفه يا ماما مكنتش اعرف انت قصدك علي الحته دي بفتكر طيزي بس بدأت ماما تشكل الحلاوه في ايدها و تنضف جسمي من فوق و انا حسيت بهيجانها في لمساتها لجسمي و لعبها في صدري كانها بتشيل الشعر الزايد لغايه ما وصلت لكسي انا بلبونه : اه بيوجع اوي ماما : يا بختك يا وائل اتأكدت ان ماما هاجت علي جسمي و وقعت في المصيده ماما و بقت الكلام يطلع منها بصعوبه : انا جبتلك كريم مرطب و ينعم البشره ادهنيه علي جسمك اهو انا : ادهني انتي يا ماما هدهن نفسي ازاي و كمان انا عاوزاكي تحكيلي عن ليله الدخله علشان انا خايفه اوي منها ماما : مستعجله علي ايه شويه و هتعرفي بنفسك انا : احكي يا ماما علشان اطمن انا خايفه اوي ماما بتقلع القميص علشان تاخد راحتها و الكريم ميبهدلوش و مسكت الكريم و بدأت تدهن جسمي و هي بتحكي ليا عن دخلتهم هي و بابا و ازاي بابا كان وحش في السرير لولا ان المرض هده و كانت بتلعب في صدري كانها بدهنه انا : اه بالراحه يا ماما بتدعكي جامد ماما : معلش يا حبيبتي استحملي شويه..... لغايه ما وصلت كسي انا : اه بلبونه دعكك حلو اوي يا ماما .. و مسكت علي ايدها و خليتها تكمل دعك لغايه ما نزلت شهوتي و في لحظه كنت قلبت ماما علي السرير و بمص في صدرها و بلعب بايدي في كسها انا : بزازك حلوه يا ماما جسمك يجنن ماما : اه كفايه يا بنتي كفايه مش قادره حرام عليكي مسمعتش كلامها و طلعت ابوس شفتها و امصها و مكمله تفعيص في بزازها و لعب في كسها ماما استسلمت لشهوتها: اه اه قطعي بزاز امك امك لبوه عاوزه اللي يشبعها نزلت علي بزازها امص فيهم و اعض الحلمه علي خفيف و بعدين اخدتها في وضع 69 و بقيت بلحس كس ماما و انيكها بايدي و ابعبصها في طيزها و هي مكتفيه باللحس فاكره ان لسه بنت لغايه ما نزلنا شهوتنا ماما بتعيط : حرام اللي عملناه ده باخدها في حضني : و مش حرام الجسم ده يفضل محروم السنين دي كلها و بوست راسها و قعدت العب في شعرها لغايه ما هديت و بقينا انا و ماما بنام مع بعض مره او اتنين في اليوم و بعد اسبوع بعد ما خلصنا و واخدتها في خضني انا : ماما مش نفسك في زب يفشخ كسك ده ماما : اضحك عليكي لو قولتلك لا بس انا لا يمكن اتجوز حد بعد ابوكي انا : و مين جاب سيره جواز دلوقتي انا قولت جواز انتي قولتلي ماما برقت عنيها: امال قصدك ايه يا لبوه انا : واحد نفسه فيكي كل اللي عليكي انك توقعيه و في السر لا راجل يتحكم فيكي و لا راجل يفضحك ماما : و مين سعيد الحظ ده يا وسخه انا : وائل خطيبي ماما : لا اهو ده اللي لا يمكن ابدا انا : اهدي بس يا لولتي واحد نفسه فيكي و مش هيفضحك هو نفسه فيكي و انت عاوزه عاوز زب يفخشك ماما: بت انتي هو عمل معاكي حاجه انا في حضنها و بعيط : اه يا ماما فتحني و حامل منه و مشترط ينام معاكي علشان يتجوزني ماما بتضربني بالقلم : يا بنت الكلب فضحتينا انا : انا اسفه يا ماما ما انا ليا احتياجات زي ما انت ليكي و مقدرناش نمسك نفسنا ماما اخدتني في حضنها و بتهديني اهدي طيب بطلي عياط و قوليلي هنتصرف مع الزفت ده ازاي و ازاي غلطتي معاه الفت حوار ازاي فتحني و حكيته لماما و قولتلها كل اللي عليكي انا هديله معاد اكون فيه مش في البيت و انت عليكي تهيجيه عليكي و تسلمي نفسك ليه و ماما وافقت علي و اشترطت انها مره واحده و نقدم معاد الفرح اتصلت بمايكل احكيله اللي حصل و بلغته وائل يعمل ايه لان اتصالاتي بوائل كانت مقطوعه و تعاملي مع مايكل مايكل بيتصل بوائل : الو ايوا يا صاحبي عامل ايه وائل : تمام مايكل : الفار وقع في المصيده وائل : انت بتتكلم جد مايكل : و انا من امتي هزرت معاك انت هتروح لهم الخميس الساعه 6 وائل : بس كده مايكل : مقالتش ليا غير كده و قالت انها مرتبه كل حاجه وائل: و انت مطمن لها مايكل : يا عم انت خسران و كمان رقبتها في ايدينا يعني اي حركه غدر هتضيع نفسها و هي فاهمه كده كويس وائل : و ليه اروح في المعاد اللي هي قالتله مايكل : بمعني وائل : يعني هي لو اقنعت امها فمش محتاجين نستني المعاد اللي قالتله و يبقي فلتنا من اي غدر منها مايكل : تصدق عندك حق وائل : هي مش قالت الخميس انت هتتصل بيها و تطلب منها تروحلك الصبح و هنروح انا و انت لامها و اقفل انت تليفونك هترجع هي البيت و نجمعهم علي سرير واحد مرجعتش يبقي فشخنا امها مايكل : يخربيت دماغك انا موافق فشخ يوم الاربعاء بالليل اتصل بيها مايكل علشان يأكد معاد وائل و يطلب منها تجيله الصبح زي ما اتفق معاه وائل في صباح الخميس مايكل و وائل في انتظار مغادره هناء للصعود لمنزلها و بعدا مغادره هناء وائل : يلا نطلع احنا مايكل : استني بس انا هطلع بصفتي ايه و حماتك ممكن تدخلك و انت لوحدك لكن و انا معاك هتستقبلنا ازاي و هي وحدها في بيتها وائل : تصدق كلامك صح محسبتهاش كده هنتصرف زاي مايكل : انت اطلع دلوقتي و خد وقتك معاها و لما الشرموطه تتصل هجيبها و نكبس عليكوا طلع وائل لبيت خطيبته و خبط علي الباب ليلي : مين انا : وائل يا ماما ليلي بتفتح الباب : اتفضل يا ابني انا : هناء هنا ليلي : لسه نازله بس ادخل عاوزاك في موضوع دخلت و قعدت في الصاله انا : خير يا ماما ليلي : هي دي الامانه اللي وصاك بيها عمك قبل يموت يا وائل انا : امانه ايه انا مش فاهم حاجه ليلي : انت هتستعبط انت مش فتحت البت و حملت منك و اتشرطت عليها تنام معايا علشان تتجوزها و تستر عليها انا : مين قالك الكلام الفارغ بنتك هي اللي شرموطه و تنام مع الشبان بفلوس ليلي بتضربني بالقلم : انا بنتي اشرف منك يا وسخ طلعت تليفوني و وريتها الفيديوهات اللي بتتناك فيها لطمت علي وشها يا بنت الكلب فضحتينا يا بنت الوسخه اخدتها في حضني بطبطب عليها انا : سامحيني يا ليلي كان نفسي متعرفيش مني لان بخاف عليكي و محبش اشوفك زعلانه انا لولا كلام الناس كنت فسخت خطوبتي من بنتك و اتجوزتك انتي بس انا مش هستحمل كلمه عليكي و هي قالت كده علشان بتغير منك و عاوزه توقع بينا بعد ما عرفت اني بحبك انتي و هسيبها مش هتجوزها بعد ما عرفت انها شرموطه في مشهد تاني هناء: انت فين مايكل : عند بيتكم هناء : احا بتعمل ايه هناك مايكل : مستني وائل ينزل بعد ما يفشخ امك هناء : يا ولاد الجزمه انا متفقه معاكوا علي 6 مايكل : ما انتي محددتيش الصبح و لا بالليل تعالي و هنتفاهم نرجع تاني لبيت هناء : مازالت ليلي في حضني و هدي عياطها شويه ليلي : يعني انت منمنتش معاها و حامل منك انا : احلفلك بايه ان ملمستهاش و لا هي حامل اصلا و كمان الحمل ده مش ليه اعراض ظاهر عليها اعراض حمل ليلي : لا انا : عرفتي بقي انك ظلمتيني يا حبي و رحت بايسها في شفايفها بوسه طويله و هي بتتنهد و ايدي شغاله واحده بقفش في بزازها و التانيه علي ضهرها شغال تحسيس على ضهرها ووراكها وطيازها وهى مش مستوعبه اللى بيحصل و بتحاول تفك نفسها و لكن كنت اتملكت منها وفكيت زراير العبايه وطلعت بزازها لبره وبقيت بلحس بزازها من بره لجوه ناحية الحلمات وايدى شغاله تقفيش فالبز التانيه و بايدي التانيه رفعت العبايه وعريت رجليها لغاية وراكها بمشي ايدي عليها ليلي بصعوبه و هي بتتنهد : لا كده غلط و ممكن اللبوه تيجي في اي وقت عرفت انها خلاص هاجت و بدأت تسيح معايا و تهيج وتدوب من لحسى ومصى وتقفيشى قلعتها العبايه خالص و بدأت بوس من شفايفها و انا نازل علي صدرها و بطنها لغايه فخادها مص و لحس و تقفيش وهى راحت خالص ليلي : ااه امم كفاية يا وائل حرام عليك اححححح كفايه مش قادرة و انا مكمل كاني مسمعتهاش و قلعتها الاندر اللى كان مبلول من شهوتها وابتديت الحسلها وامص فكسها وبدأ صوتها يعلى وهيجانها يزيد و بدأت ترتعش و تنزل شهوتها فكيت زرار البنطلون و قلعته و كان زبي واقف شامخ مستني يدخل كسها نمت فوقها بفرش كسها بزبي ليقطع خلوتنا صوت الباب بيتفتح اتخضت ليلي و زقتني من فوقها و بتحاول تلاقي اي حاجه تداري بيها جسمها هناء : ايه اللي بتعملوه ده انا : نفس اللي انتوا جايين تعلموه خدها و ادخلوا في اي اوضه جوا مايكل : ايه يا صاحبي انت نسيت الاتفاق و لا ايه انا : اتفاق ايه يا عرص قولت ادخل بيها جوا مايكل شد هناء و دخل بيها غلي اوضتها و ليلي لسه مصدومه من اللي حصل و بتعيط ليلي : فضحتوني انا عملتلكوا ايه علشان تعملوا فيا كده انا اخدتها في حضني : ما عاش اللي يفضحك و انا علي وش الدنيا و صاحبي انا اضمن سكوته بعمري و الشرموطه اللي جوا دي انا هكسرهالك ليلي : ازاي بس داخله معاه و شافوني بتناك من خطيبها انا : هقولك بعدين تعالي قلعت التي شيرت و نزلت عليها ابوسها و العب في بزازاها و طولت في البوسه و اخدت لسانها جوا بقي بمصهولها او العكس و بنعض شفايف بعض و بدأت تندمج معايا غير الاول نزلت ليلي على ركبتها قدام زبي اللي ارتخي من الخضة و بدأت تمص زبي وبضاني وتلحسهم وتبصلي وعنيها كلها هيجان لغايه ما زبي بقي زي الحديده و مش قادره تتنفس قومتها و نيمتها علي الكنبه وبدات الحسلها كسها ليلي: اه آه اف اح اه بالراحه يا حبيبي كسى مش هيطير لسانك بيوجعني اوي كفايه دخله بقي و طفي ناره انا :ادخل ايه ليلي : زبك دخله جوايا عشرني عشر لبوتك وقفت بين رجليها و رفعتهم علي كتفي وبدأت انيكها فى كسها وبدخله بالراحه فى كسها تنيت رجلها علي صدرها و ميلت علي بزازها وقعدت العب في بز بايدي وبلحس وبلعب بلساني فى حلمه التاني وهى بتأن وتتمحون وتوحوح من المتعه اللي اتحرمت منها من سنين و لقيتها معايا مع واحد بيحبها بجد مش شرموطه مأجرها زي اللي نكتهم قبل كده ثبت زبي شويه فى كسها و يبوسها فى خدودها : بحبك .. بحب جسمك .. بحب روحك الجميله ليلي و هي بتتنهد : و انا كمان يا وائل انت صحيت جوايا حاجات ماتت من زمان و بدأت انيك فيها تاني و بيبوس بزازها و برضعهم زي الطفل الرضيع و هو جعان ليلي : يا حرام انت شكلك جعان يا قلب ماما ارضع يا حبيبي اه اه ام احححححح اه ام اه اه اف ااااه اممم طلعت زبي من كسها و نزلت امصلها كسها و هي بتتأوه و شدت راسي علي كسها و قفلت برجليها علي و بدأت تترعش و صوتها يعلي و وسطها يرتفع لفوق و جابت عسلها في وشي اللي شربته كله من علي كسها و دخلت زبي تاني و سرعت في النيك لغايه حسيت ان قربت انزل انا : هجيب انزلهم فين ليلي : في كسي طفي النار اللي فيه انطلقت مدافع من زبي في كسها و نزلت كميه كبيره منزلتهاش مع شرموطه قبل كده و نمت فوقها ببوسها لغايه ما ارتخي زبي و انسحب من كسها ليلي : حرام عليك انت فشختني انا متنكتش كده من زمان انا : و لسه النيكه التانيه ليلي : لا انا خلاص مش قادره انا : تعالي طيب اتفرج علي علي اللي هيحصل في الشرموطه اللي جوا اخدتها من ايدها و دخلنا علي مايكل و هناء اللي كان منيمها علي بطنها و بينيك في طيزها و هي شغاله اهات و شرمطه و شاورتله يكمل لغايه ما نزل في طيزها مايكل : ايه يا عم مش هتدوقنا انا واخد ليلي في حضني : لا دي تخصني اخرك تتفرج علينا هناء: خلاص سيبك منه يا ميكي خلينا احنا بعض و يشبع بيها نزلت بالكف جامد علي وشها لدرجه ان بقها اتعور انا : انت تسكتي و تعرفي مقامك معانا يا شرموطه و من هنا و رايح انا سيدك وائل و ده سيدك مايكل و دي ستك ليلي و انا بشد شعرها : فاهمه و لا هناء : فاهمه فاهمه .انا اسفه يا سيدي قربت دماغها من زبي و فمهت المطلوب و اخدت في بقها تمصه لغايه ما وقف شدتها من شعرها و رميتها علي السرير و نمت فوقيها وفضلت ابوس في وشها ورقبتها وخدودها وايد بتفعص فى بزازها وبقرص فى الحلمات و ايد بتخنق رقبتها هناء : ا اه بالراحه يا سيدي بتوجعنى اوى اوى حرام عليك بالراحه هيجت عليها اكترو نزلت لتحت لغاية بزازها وقعدت امص واعض حلمات بزازها فكيت رقبتها و نزلت لغاية كسها وفضلت الحس فى كسها وابعبص فيها و بقيت بنيكها بايدي بدل زبي زي افلام السكس العنيفه هناء بوجع : اه اه كفايه بجد انا كسي اتهري بدأت هناء تتلوي علي السرير زي التعبان و نزلت مياه شهوتها و مايكل كان زبره وقف من اللي بيحصل ده و قرر انه يشارك و نام علي ضهره علي السرير مايكل : تعالي اقعدي علي زبي هناء : حرام عليكوا انا مبقتش قادره شدها مايكل من شعرها : انا قولت ايه هناء : حاضر يا سيدي طلعت هناء فوق زير مايكل و وشها و بزازها ليه و انا دخلت زبري في طيزها و بقينا ننيكها بكل عنف هناء : اووف اه اه كمان افشخوا خدامتكوا الوسخه اللي كسها و طيزها بقوا نفق مايكل : انا عاوز طيزها طلعت زبي و قومها مايكل من فوقه و قعد علي السرير و قعدت هناء بطيزها علي زبه و ضهرها ليه و كسها ليا دخلت زبي في كسها و بقينا ننيك فيها تاني اعنف من الاول بعدها شدبتها من شعرها و سحبتها علي طرف السرير و نيمتها علي جنبها و تانيه رجلها و بان كسها و خرم طيزها بدلت مع مايكل و دخلت زبري في كسها و هو زبره في طيزها و ايدي بتفعص في بزازها و هناء بتتأوه من الشهوه و الالم و بضربها كل شويه كل بزازها و وشها و امص شفتها و كل شويه واحد يطلع زبه تمصه و يرجع يرشقه فيها تاني مره و نزلت هناء شهوتها مرتين او تلاته لغايه ما حسيت ان جسمي بيتنفض و نزلت في كسها و مايكل سرع في نيك طيزها و نزل هو كمان في طيزها استمرت علاقتي بحبيتي ليلي و علاقتنا انا و مايكل بهناء حتي بعد ما اتجوزت و بقينا نمارس معاها جميع انواع السكس حتي احيانا ليلي كانت تشاركنا و لكن مفيش حد يلمسها غيري استنوا استنوا القصه لسه مخلصتش في الصباح هناء : وائل اصحي يا روحي بقي انت اتأخرت علي الشغل وائل : صباح الفل يا قلبي هناء : كنت بتهرتل كتير و انت نايم وائل : كنت بحلم بيكي يا شرموطتي هناء : و المرادي بقي في كباريه و لا بيت دعاره وائل : ما تيجي جنبي علي السرير احكيلك هناء : يلا بلاش دلع ورانا شغل مش مكفيك اللي عملته فيا بالليل بتخيلاتك الزفت دي وائل : بذمتك اتمتعتي و لا يا لبوتي هناء : طيب يا قلب اللبوه قوم بقي علشان اتأخرنا بجد

اخ و صديقة أخته

مرحبا جميعا .....اسمي عامر عمري 30 سنة ...رح احكي قصة صارت معي ايام الجامعة ....قصتي ببتبلش كان عمري 24 سنة متلي متل اي شي حليوة طويل جسم عادي يعني حطني البشرة عيون عسلي يعني متل متل اي شب بحب تىت شغلات بحياتي القهوة ...والدخان ..والنسوان والي بقلك انو ما بحب النسوان كذاب بنص عينو مين ما كان يكون ....يا جماعة النسوان لك اه ه ه ه ه ه من النسوان حلم كل شب كنت وقتها بالجاكعة عم ادرس اخر سنة تجارة واقتصاد...كان همي بالجامعة البنات نكت بالجامعة بنات للشبعت وما مليت وبتعرفو بنات الجامعة كلون اغراء وحلوين بس بتصدقو بحياتي ما نكت وحدة بالجامعة واستمتعت بشي اسمو جنس حقيقي هي الي كانت تخاف على عذريتها وهي ما بدها تناك بطيزها وهي الي بتقرف تمص وهي الي اكله 5000 اير وبدها بس اير زيادة تاكلو منشان تسجلو على القائمة وهي وهي وهي شغلات كتيرة.... بس المهم انو بدي نيك وما في وحدة ضليت معها اكتر من 3 شهور يعني بس بدي نيك وفضي ها الرغبة الحيوانية الي جوا اي شب بالعالم وقتها كنا بالبيت انا وابوي واختر اختي اكبر مني ب خمس سنين وابوي كان من الصبح للمسا بالشغل يرجع على البيت ينام وياكل وبس كنا انا واختي متل رفقات ما اخوة ....كانت متزوجة وبعد تلات سنين من زواجها سافر جوزها زعم يشتغل بره بدولة خليجية هي سابت بيتها وقعدت عنا منشان ما تحس بوحدة وهي ما كان عندها ولاد كنا بالبيت ...كا الاتي ابوي من الصبح بيفيق بيشرب قهوة وبيروح على الشغل اختي بتفيق وبتشرب قهوة مع ابوي وبتروح على الوظيفة كانت موظفة منشان تتسالى وتقطع وقت ... وحضرتي كنت فيق قهوة ودخان وع الجامعة ...جيب الشرموطة على بيتنا احيانا او على بيت رفقاتي المغتربين حسب الاوضاع ...وحسب هبة ايري يعني وقت كان بدو ينيك كنت فورا جامعة بيت نياكة ....وبعدين على النوم من التعب ليوم رجعت على البيت وهون بلشت قصتي مع ريتا رجعت على البيت بعد الطهر لقيت اختي معها وحدة بتشل بطير العقل وانا بعرف كل رفقات اختي ...كلون بشعين او محافظين زيادة عن اللزوم رجعت بيوم فتحت الباب لقيت اختي قاعدة مع بنت قمر لا ما قمر..احلى من القمر دخلت قلتلي اختى تعى عرفك على ليلى ...جيت سملت عليها حسيت بنعومتها ...كانت شعرها اسود طويل سابل عيونها اسود كبار ورموش طويلة جسمها كان مل شبر منو بينقال عليه قصيدة ....كانت لابسة تياب سبور بس ما فاضحة عادي ولا مبين شي من مفاتن جسمها ...سلمت عليها وقعدت قلتلها لاختي مزح ....كل رفقاتك بشيعن كيف بتعرفي كل ها الحلاوة وما شافينها وين مخبيتها قلتلي خراس وسكوت احسن ما قص لسانك وضحكت وطلعت ب ليلى قلتلي كلك زوق وكتير ها المبالغة علي قلتها لا انت اكيد ما شايفة حالك شوفي المراية وتاكدي قلتلي اختي قوم خراس وفوت على غرفتك احسلك ..قلتها حاضر بامرك معلم ابو العبد هيك كنت مسميها ..لانو اختي قوية بشكل ما بيوصف يعني اخت رجال متل ما بيقولو استاذنت من ليلى ........وقلتلها بتمنى نشوفك مرة تانية وفتت اكلت وعلى الغرفة بعد شي ساعة ...قاعد على النت ..ندق الباب ..قلتلها تقبرييني شو ادمية فوتي فكرت اختي لانو بالعادة بتفتح بلا اذن ولا دستور انفتح الباب .....ولا هي ليلى ...قمت وصرت اعتذر وقلتلها فكرت ابو العبد ضحكت وقلتلي انا بدي روح بس حبيت اودع يلا باي ...وسلمت عليها ..ومسكت ايدي وشدت عليها وهون حسيت انو قلبي رح يوقف وزادت ضرباتو ...ودعتها وقلتلها بتمنى شوفك باقرب فرصة .. وراحت ....قفلت الباب بالمفتاح حسيت ايري رح ينفجر...وقف فورا شلحت ونمت على التخت وبلشت احلب ايري ...حتى اجى ضهري ..وكب كمية يمكن لو كنت عم نيك ما كب ها الكمية هي نمت ....متل ما انا لما فقت طلعت لبره....وبلشت استجوب اختي منشان ليلى طلعت ...ليلى متزوجة وما عندها ولاد ورفيقة اختى بالوظيفة ...متزوجة واحد اكبر منها بمنيح شي 15 سنة تقريبا ...اختي كانت حاسة على كل علاقاتي مع البنات بس كانت مطنشة بمزاجها وبتعرف انو بجيب بنات على البيت ...وكان تزتلي كلمات ..متل اليوم لازم غير شرشف تختك كلو نشح او اليوم غرفتك ريحتها بتاخد العقل المهم ...لما صرت اسالها على ليلى ..قلتلي ...لا تفكر ليلى متل رفقاتك بالجامعة اتنبه وبعد كم يوم رجعت على البيت لقيت ليلى عنا عازمة نفسها على الغدا شفتها وقلبي رح يطير من الفرح قلتلها عم قولليش البيت منور .....لك شو ها النور هيدا ابتسمت وقلتلي كلك زوق يا عامر قلتلي اختي عامر ...قصر لسانك احسن انت بتعرف ....يا عمي حكم القوي قلتلها خرست حاضر وبلشنا بالحكي ومن جملة الحديث سلتني ع الجامعة قلتها بعد اسبوع بدنا نعطل منشان نحضر للفحوصات والامتحانات حديث عادي ...متل كل حديث وبلشنا نحكي على الوضع وعلى الوظيفة وليلى بلشت تحكي على زوجها ووضعو وكيف بعاملها على اساس الحكي لاختي ..وتقلها انو تزوجت عمرها صغير بالاجباري لانو زوجها غني وكيف ابوها كان يعاملها ...وهيك قصص تغدينا ....وقمت اعتذرت وفتت على غرفتي لانو كنت بكل قعدي مع ليلى كنت اتصفح جسدها شبر شبر وايري كان يشد علي حسيت انو رح يخزق البنطلون ...واتخيل كيف عم نيكها واحلم بكل حركة نيك قوم معها فتت على الغرفة ..وحلبت ايري ...واول مرة بيقذف بيهيك شكل كان رح يخزق الحيط لو كان متجه عليه قمت طلعت لبره ..بعد شوي ..اطلعت فيني ليلى وابتسمت ابنتسامة خفيفة كانو عرفت انو كنت حميان عليها ورح موت لحتى نيكها وقعدت عنا للساعة 6 المسا وانا كل شوي ادخل على غرفتي واطلع منشان شوفها لانو كنت حاسس انو ما عم اقدر فارق هيك انثى ...وهيك جمال وهيك جسم راحت ليلى وبلشت كل يوم متل العادة جامعة ونوم حتى اني بطلت نيك وقطعت علاقتي بالبنات تقريبا لانو ما كان شاغل بالي غير ليلى بدي نيكها بس كنت خايف من اختي ابو العبد ..بتموتني اذا عرفت ..ما كانت ليلى تغيب عن بالي ولا لحظة اجت العطلة وبلشت دراسة ...وكل ما اطلع بكتاب كانت ليلى كنت كتر مشغول فيها تالت يوم بالعطلة كانت حوالي شي عشرة ونص الصبح كنت فايق عم اشرب قهوة وعم استعد للدراسة اندق باب البيت ....قمت فتحت واجتني الصدمة طلعت ليلى لمدة ثواني انخرست بطلت اعرف شو بدي احكي متل ما بيقلو اجتنتي الجمدة ابتسمت وقلتلي ..شبك ليش هيك انصعقت قلتلها كنت اخر شي بتوقعو انو تكوني انت ..قلتلي روح ارجع قلتلها شو ترجعي ..لك هلا فيكي نورتي فاتت وقلتلي وينها **** ..على اساس بالبيت ..قلتلها لا ما هون بالوظيفة سالتني ....كيف قلتلي انو هي اجازة ..جيت منشان زورها لانو انا صرلي يومين اجازة وما شفتها هون عرفت انو هي كذابة بس عم تبرر جيتها لانو اختي اذا بدها تاخد اجازة ...بتقلي قبل يوم منشان اعرف وما جيب بنات على البيت قلتلها معلش نطريها بركي هلق بتيجي قعدت ويومها كانت من اي مرة بشوفها كانت رائعة تحس الانوثة عم تنقط منها قعدنا قلتلها تشربي قهوة اعملك قلتلي لا انا بعملها قامت ع المطبخ وبلشت تعمل قهوة كانت لابسة بطلون جينز ضيق وبلوزة قصيرة ...وقفت على باب المطبخ وهي عم تعمل قهوة وعم ندردش قام وقعت المعلقة بقصد غير قصد ما بعرف..وطت منشان تشيلها شفت طرف كلسونها كان احمر دم ...واسرع من الصاروخ كان زبي وقف وصار نار ...منشان ما تشوفني قلتلها انا ناطرك بالصالون قعدت بالصالون وخصوصي كنت لابس شورت ..وعم حاول اخفي زبي منشان الخجل ما حلوة اجت وقعدت وشربنا القهوة وتتطلع فيني وتعمل حركات بعيونها ....قلتلي انا جاية ثواني اخدت كيس كان معها وفاتت على الحمام ..عادي انا ما اخدت اي معنى بها التصرف بس كنت عم احكي مع ايري ...يا حبيبي نام لا تفضحنا خليك عاقل ...نام ياسافل عبث عم تحكي مع حيط ..وبس وقف الاير خف العقل طلعت ليلى كانت لابسة قميص نوم وردي شفاف تحتو كلسون يا دوب مغطي كسها ...وقفت على الباب وقلتي شو رايك هون انربط لساني على الاخير صح انا كنت مع بنات كتير بس ليش هي ليلى كنت اخجل وخاف منها ما بعرف يمكن منشان اختي او خوف منها ما عرفت ...قلتها شو شو رايي .؟....ما بقدر اوصفك قلتلي خليك متل ما انت اجت لعندي شلحتني تي شرت والشورت والغالي كان رح ينفجر قلتلي شو ها الاير هيدا كتير كنت عم احلم فيو بس ما توقعتو هيك ..من صفات ايري انو كان طويا وتخين وراسو كبير يعني بيرضي اي بنت بالعالم كان ابيض ودائما كنت احلق وخليه نظيف ..كان حلم اي فتاة بتشوفو قلتلي ليلى انت كيف بتحب انو تنيك قلتلها ما فهمت السوال قلتلي يعني الرومانسي النيك العنيف ..او العادي قلتلها انت كيف بدك قلتلي ممكن تنيكني بسادية انا كتير بحب السادية وبحب انو يقلي كلام كبيرويسبني هو وعم ينيكني قلتلها بتحبي الضرب ...قلتلي بموت انو الي عم ينيكني يضربني وويوجعني منشان حس بلذة الالم قلتلها وصلتي كنت من قبل احضر افلام سكس سادية صح انا ما جربت ولا مع بنت من قبل بس كانت عندي فكرة منيحة على الموضوع قلتلها قومي لنروح على غرفتي ...قلتلي قوم وكمشت ايري وجرتني وراها دخلنا على الغرفة وهي عم تلف علي وضربتها كف على وجها وقلتلها يلا يا شرموطة يا قحبة رضعي ايري نمت ع التخت وبلشت تحطز بتمها وترضعو بشراهة وتشد عليه بايدها وترفع وجها واضربها عليه وقلها رضعي يا قحبة واضربها على طيزها والشرموطة كانت تعض على ايري بسنانها وتوجعني بس كنت كتير مبسوط كانت فنانة بالرضاعة كنت اضربها واقرص حلمة بزازها من فوق القميص ..وايري كان بتمها وتتوجع وتتصدر اهات عنها كانو شفايفها متل العسل ...بعد شوي قامت قلتلي قوم لحسلي يلا نامت على ضهرها ...وشلحت قميص النوم ووضلت بالكلسون كانت غرقانة بماء كسها كنت اول مرة بشوف هيك كس ..صح انا ما لحست ولا مرة بس هي اول مرة بشوف كس ورح موت لالحسو وقعدت بين اجريها زحت طرف الكسلون اذا بيتسمى كلسون وبلشت اضربها على كسها كان وردي زلا شعرة موجودة لا على ىكسها ولا طيزها اضرب بيدي على كسها واكمش زبورها واقرصو وايدي التانية على حلمة بزازها وقلها مبسوطة يا قحبة ..يا عاهرة ...ومتل السهم نزلت على كسها الغرقان وبلشت الحسو بعنف وعض عليه بسناني وافرك ببزازها كان صدرها مشدود وحلمة صدرها واقفة ....... وهي حاطة ايدها على شعري وتشد على راسي جوا كسها ولساني كان جوا كسها ودقت لاول مرة لبن كس امراة كانت طعمو اطيب من العسل وتصرخ وتتاوه شد اكتر اه ه ه ه ه ه ه ه ه اكتر وشوي قامت قلتلي يلا نيكني قلتلها وين بدك انيكيك يا قحبة قلتلي ما تخلي بخش بجسمي الا ما تحط ايرك فيو بيهدا الوقت كانت اختي اجت على البيت وانا ما بعرف لانو اذا كان تفكيري كلو بس بليلى نسيت اخذ الحذر كان كل تفكيري بس بدي نيك ليلى وشبعها نيك بها الوقت اختي اجت على بكير ما بالعادة يمكن قلبها حسها او شكت ما بعرف دخلت على البيت دون اي صوت شكلها سمعت صوت بغرفتي اجت شوي شوي وبلشت تشوفني انا وعم نيك رفيقتها ...والصراحة انا ما حسيت على شي ولا فكرت بالموضوع وكانت اختي عم تراقبني من دون ما ننتبه انا وليلى خلصت من لحس كس ليلى ونيمنها على بطنها وبلشت اضربها على طيزها ضرب وي وتقلي دخل ايرك خلصني خليني حس فيو نيكني فتحت اجريها بلشت ادعك زبي بشفايف كسها وحطيتو كلو فرد مرة طلع منها صرخة وجع رائعة قلتلي وينك من زمان نيكني بسرعة وبلشت نيكها بعنف وكل شوي اضربها على طيزها ..وشيل ايري وشدها من شعرها وقلها رضعية يا قحبة تحطو بتمها ورجعو على كسها قمت من فوقها جبت كريم وحطيتو على باب طيزها وقلتها بدك تتوجعي رح فرجيكي الوجع كيف بيكون حطيت شوي على زبي فتحتلي طيزها ودخلت راس زبي وهي عم تصرخ كتير وجعتني وقلها استحملي يا قحبة يا شرموطة وشوفي الوجع ودخلتو كلو بطيزها وهي بتصرخ وبتقوا ايري موتني حاجة ..رح تموتني وكل ما تقول هيك انا شد بزيادو حتى دخل كلو وصارت تبكي من الوجع شلتو وشديتها من شعرها وقلتي رضعية يا متناكة وبلشت ترضعو ..وتقلي نيكني لسه لا ترحمني وجعني اكتر واكتر بكيني من الوجع وبلشت بوس فيها بجسمها منشان ايري يرتاح شوي ......كان لونو احمر متل الدم قمت صرت الحس بزازها واقرصون وبوسها نيمتها ..متل الفرس هي كانت احلى وضعية عندي ..وقلتلها وين بدك ادخلو بكسك ولا طيزك يا شرموطة قلتلي وين ما بدك كمشت زبي وحطيتو بكسها انيكها منو شوي وارجع احطو بطيزها ...وحسيت انو ضهري رح يجي شلت ايري من طيزها وقلتلها ارضعية بدو يجي وبلشت ترضعو وهي عم ترضعو قلتلها ما بدي شوف ولا نقطة حليب بره كلو بتشربيه ولا بموت من القتل .......وكبيت جوا تمها حسيت انو نزل شي كيلو شديتها من شعرها وقلتلها بلعيه كلو يلا يا قحبة يا عاهرة قمنا على الحمام ..غسلنا ..اجت لعندي لفتني ولسه شالحين ....باستني وقلتلي اول مرة بحياتي بنبسط وبها الوقت اختي لما خلصنا اختي تخبت بغرفة ابوي لانو ما حدا بيدخلها غيرو المهم خلصنا واتفقنا ..انو نشوف بعض واخدت رقمي ...بس الصراحة يا جماعة اول مرة بنيك وبعرف شو هو الجنس عن جد بكل احساسو ...بستمتع فيو ...يعني شعور غير لما يكون في محبة بينك وبين الشخص التاني ..ما علاقة عابرة وبس راحت ليلى سكرت الباب .....وفجاء بتتطلع اختي بوجي اتجمدت مكاني قلتلها انت من ايمتى هون ....قلتلي من اول الفلم سوال غبي ..سالتها اي فلم قلتلي ما تغشم حالك ..شو كنتو عم تعملو انت وها الشرموطة رفيقتي ...قلي هون بلشت اتلعثم ..هو كان ...منشان ..كانت ...عم قاطعتني وقلتلي انت مجرم انت سفاح ..هيك الجنس الك ضرب ومسبات ما بتخجل من حالك يا حمار الجنس رومانسية ....ما هيك عنف وقتل قلتلها هي بدها هيك هي طلبت مني انو مارس معها بسادية لانو بتحب السادية قلتلي ليك الشرموطة ليك وطلعت سادية كمان....بس برافو عليك وها المرة رح طنش بكيفي لانو فرجيتها ...مين هو اخوي .....بس مرة تاني لما بتيجي ليلى على البيت خبرني ع الموبايل منشان اعرف او ابعتلي مسج قلتها ....متل ما بدك ..خلص فهمت هي وغيرها بخبرك بس انت ليش جيتي بكير ممكن اعرف ..قلتلي ما اجت ليلى على الدوام اليوم حسني قلبي انو هي معك بقى اخدت باقي اليوم اجازة وجيت شوف اذا احساسي بمحلو.وصدق احساسي بس ما تقلها انو شفتكون قلتها ...خلص وصل وضليت انا وليلى لحتى ما خطبت كل ما يصرلي انا وهي فرصة نجتمع عندي ولا عندها وكنت نيكها كل مرة شكل مرة سادية مرة عادي مرة رومانس حسب المزاج وكل مرة كنت نيكها فيها .,......ما اشبع منها ليوم انضربت على قلبي وحبيت وحدة وخطبت تركتني بليلة ما فيها ضو ولا بقى تحكي معي اتزوجت ومشي حالي وهي مختفية بس ما نسيتها ولا لحظة وكل يوم بحلم فيها وانو ارجع نيكها بتمنى ان تعجبكون

قصة سكس حقيقية

انا و مراتى بنحب الجنس و كانت بتحب تتفرج على افلام السكس لغايه فتره قريبه بطلت تتفرج و كنت مديها مطلق الحريه فى انها تطلع اللى جواها مهما تقول لا بلوم عليها و لا اعاتبها حتى فى و احنا مخطوبين هاجت و احنا بنتكلم فى التلفون و قالتلى نفسى فى اكتر من واحد ينيكها سمعت منها و عادى من مبدأ ان اى حاجه تهيجها و تولعها انا مش همنعها منها لغايه ما من فتره بسألها و بقولها لو حبيتى تنامى مع حد من صحابى تختارى مين قالتلى " فلان " بقولها بجد قالتلى اه و **** و احب اقولكم ان الهزار قلب بجد مراتى من بعد الكلام ده وصلت لمرحله انها فعلا نفسها تنام معاه من غير نيك و خلتنى اوريه صور سكس ليها عشان انقلها نظرته فيها و فى جسمها و فعلا وريته صور سكس لمراتى من غير ما ياخد باله انى اقصد و بصراحه مشفتش منه اى رد فعل افهم منه ايه النظام ؟! شويه شويه قالتلى طب ما نجيبهم هو و مراته البيت عندنا كتير و البس قدامه برحتى قولتلها ماشى و بدأنا نجيبهم البيت عندنا كتير و مراتى اتفننت فى اللبس قدامه مره ملزق و محزء و عادى و انا سيبها تجيب اخرها طالما هيا مولعه و سخنه بدأ يتكلم معاها و يقف معاها بس مراته كانت واخده بالها اوووى لدرجه انها فى مره كلمت مراتى و قالتلها البنطلون ده ماسك على طيزك اووى البسي واحد واسع و كان اول مره مراته تقول لمراتى حاجه زى كده شويه شويه لقيت مراته بدأت تجيلنا بفيزون تحت العبايه مبين رجليها من اولها و حاجات ضيقه و تقلع العبايه اول ما تدخل البيت عشان احنا عايشين فى الخليج و كده انا و مراتى جه فى بالنا انهم عايزين يدخلوا معانا فى سكه تبادل زوجات قطع التفكير فى كده كلام مراته لمراتى فى مره كانوا بيتكلموا فى بتحبى ايه فى الجنس فمراته قالت لمراتى انها بتكره السحاق و تبادل الزوجات فقلنا كده هما مش عايزين اننا نتبادل طيب لما هما مش عايزين مراته بتيجى باللبس ده ليه و ليه فى مره كنت انا و هيا فى الصاله بره لوحدنا قامت موطيه و مخليه طيزها فى وشي و البودى اللى كانت لبساه من كتر ما هو قصير بين ظهرها و طيزها !! قلت لمراتى خلاص كملى انتى و سيبك منها و فى مره قاعدين بنتعشى و قام صحبى خابط رجل مراتى من تحت الطربيزه طبعا انا معرفتش غير لما روحت بقولها شفتيها و هيا بتبص عليكى و عليكى و انتى عنيكم جت فى عين بعض قالتلى اه بقولها مالها ده قالتلى عينا مجتش فى عنين بعض صدفه ده هو خبطنى بصيتله و قعدنا نبص لبعض كتير لدرجه انها بصتلنا احنا الاتنين و لا احنا عبرناها ده شويه حاجات من افلام مراتى و صحبى و احب اقولكم ان دلوقتى مفيش علاقه بينا و بين صحبى بسبب مراته ده غير ان مراتى قفلت من نحيته بطريقه غريبه و مبقتش بتحب تسمع سيرته بعد ما كانت ممكن تلعب فى كسها على سيرته او لو انا راكبها و قولتلها تحبى " فلان " يبقى راكبك زى كانت ممكن كلمه زى ده تخليها تولع تحتى بس حد ليه تفسير للى جصل ؟

حبيبة تقنع حبيبها انه ينيك أخته

قصتي حدثت عام 2017 مرحبا اسمي احمد من العراق محافظه كركوك عمري 24 سنه متزوج ولدي منزلي لوحدي وصار خلاف انا وزوجتي وابتعدنا لاكن لم نتطلق احكي قصتي لكم وهيه بعد خلافي مع زوجتي تعرفت على فتاه اسمها هدى عمرها 22 سنه ارمله جميله بنسبه 80 بالمئه طولها وسط صدرها وسط طيزها كبيره ومدورة جسمها اسمر من خلال كلامي معها وقوة علاقتنا انا وهدى الى الجنس يوم كان الضهر جائت هدى الي وكانت لابسه تيشيرت احمر وبنطرون كابوي سمائي وفوقها كلابيه رحبت بها وعملنا غداء وصارتالساعه 3 ضهر بدينا البوس من الشفايف ومص شفتيها واخلعتها كل ملابسها وبقينا عريانين وبدات امص شفتيها ورقبتها وضدرها وحلمات صدرها وبدست اتحسس في كسها وطيزها وبدات امص كسها والحسه وهي تتاوه تحتي وبدات في مص زبي الذي انتصب ويبلغ طوله 25سم وبدا امص فتحه شرجها وادخل اصبعي فيه وهي تصرخ من الالم ونمت تحتها وصار كسها على فمي وزبي في فمها تمص في وانا الحس كسها الاسمر الخالي من الشعر وبعدها نيمتها على ضهرها وبدات افرك زبي فوق كسها الى انت جائت شهوتها وهي تقول نيكني يااحمد ريح كسي يااحلى حبيب في هذه الدنيا نيك قحبتك مزق كسها وانا قمت وادخلت زبي في كسها دفعه واحده وخي شهقت اااااااه يااحمد بحبك مووت وبقيت انيكها من كسها الى ان جبت ضهري على صدرها وقامت ومسحت المني وقالت نام هلى ضهرك وجائت فوقي بدات تمص شفافي وصدري وبدئت تمص زبي وقامت وقعدتوعليه وبدات تصعد وتنزل تصعد وتنزل وهي تتاوه ااااه ااااوف اااااخ ياذي كسي ياذيني اااااه اووووووف وانا امص في صدرها واعصرهم وكانت حلمات صدرها بارزة وانزلنا معن وبعدها لبست ملابسها وذهبت ساعه 6 مساءا وبعد مرور شهر تقريبا قلت لها اريد ان اقول لكي شي في داخلي لاتزعلي قالت ماهوة قلت لها انا صار 20 يوم مشتهي اختي سارة وسارة تبلغ من العمر 18 عشر عاما وسط القامه رشيقه الجسم صدرها صغير مرفوع طيزها وسط وجميله بجمال هدى واحلى وشفايفها ورديه شعرها قصير زعلت مني وارضيتها وبعدها شرطت عليا قالت اقنعها لك بشرط تنيكها امامي قلت موتفق اعطيتها رقم اختي وتعرفت عليها وقوة علاقتها بها وتقريبا اصبحتا صديقات مقربات وبعد سبوعين من تعاىرف خرجتا معا وعترفت هدى بحبها لي امام اختي وقالت لها انها تمارس الجنس معي وتفاجا اختي بها وقالت كيف تنامي معه قالت لها انه ع خلاف مع زوجته والشاب حقه في المتعه وقالت لاختي هل مارستي قبل قالت لها لا قالت هل تجربي قالت لااريد وبعدها انتضرت 5 ايام وقالت هدى لي قالت سوف اقنعها اليوم قلت كيف قالت لاعليك وبعدها ذهبت انا وياها الى السوق قالت احضر لي قرص سكس اسحاق ونيك عائلي احضرت لها ورجعنا فااتصلت بااختي وقالت لها تعالي نشوف فلم سكسي فوافقت فذهبت لاختي واخذتها معها لمنزل هدى فبدئو بمشاهده فلم الاسحاق ورئت فتاتين يلعبن بكساسهن ويتماصصن وواحده تمص صدر الاخرى وتمص كس الاخرى فهاجت هدى وبداه تلعب بكسها امام اختي سارة وقالت سارة ماذا تفعلين قالت اشتهيت اخوكي منين اجيبا ينيك كسي الحامي فضحكت اختي وقالت لها احكي لي تجاربك معه فحكت لها فااختي بدات تستمتع وقالت لها هل يمكن ان ارى زب الولد لم اراه من قبل فشغلت لها فلم سكس اخ ينيك اخته ورئت الاخ ينيك اخته فقالت لها هدى هذا اخ ينيك اخته فقنعت اختي وهدى اعترفت لها بان اريد ممارسه الجنس لاكن رفضت وقالت انا باكر فقالت لها من الخلف فقالت اخاف فقالت لاعليكي انا معك سوف اكون فنجمعنا ثاني يوم صباحا فحضرت اختي مع هدى وستقبلتهم وفطرنا معا وقالت هدى لسارة هيا لدي شغل معك فذهبا الى غرفت منامي وانا انضر عليهن من فتحه الباب ورئيت هدى تخلع مع سارة وبقن في الباس وستيانه ورئيت جسم يشتهي حتى الاعمى جسم حنطاوي وصدر صغير مرفوع وخصر وورك متناسق ولبستا ثوم نوم هدى لبست ثوب نوم ااحمر المفضل لدي فتحه الصدر وقصير يبان منها افخاذها وقليلا من لباسها (الكيلوت) واختي سارة ثوب نوم ابيض مفتوح من الصدر وقصير ولاتلبس ستيانه ولباس وخرجتا وكانت اختي خجلانه قلت لها مالك حبيبتي انا اخوكي وسوف اكون سترك وسرنا الصغير وبعدها جائت هدى وقالت احمد حبيبي قرب اخلعتني جميع ثيابي وبدات هدى وانا نمص شفايف بعض امام سارة جالسه تنفرج وبدات اخلع ثياب هدى وبدات امص شفايفها وصدرها وبدات الحس كسها وقالت هدى تعالي شاركي فحضرت اختي بدات هدى تخلع ثيابها الى ان اصبحت عاريه وبدات هدى تمص صدر سارة وتعصرهم وساره تقول يؤولم قالت لها سوف تتعودي وبدات تمص لها صدرها وانا تركتهن وبدات انضر لملاكي وبدات هدى بمص صدر سارة وتلعب بكسها وبدات تتاوه سارة ونزلت تلحس كسها وبقت تلحس فيه لمده 10 دقايق حتى خرج ماء كسها وبدات ترتجف اختي وتصيح ااااه ااااه يكفي سوف اموووت لااتحمل اااااه اااااح كسي اااااح احمد احكي مع هدى وسارة تعصر برجليها راس هدى وهدى تلحس ولاتهتم حتى جاء ضهرها وبعدها قالت نامي ع ضهرك وبدات تلحس فرجها وتدخل اصبع واحد وهي تان تحت هدى اااااخ ياذي ااااااه اااااه اااااه لااستطيع وهدى لاتهتم حتى ادخلت 3 اصتبع بلكامل وبعدها جات انا وبدات امص شفتيها وامص لسانها ورقبتها وصدرها واعصرهما معن ونزلت الحس كسها الذي غرق في ماء ضهرها وكان طعمه لذيذا وبعدها قلت لها سوف ادخله بخرم طيزك قالت خائفه من زبك ياذيني قلت بهدوء ادخله فوافقت قلت لها خذي وضعيه الكلب وعملت ماطلبت واحنيت راسها للاسفل بان كسها وطيزها امامي لحست خرم طيزها وبعدها قلت لهدى احضري الفازلين في الرف احضرته دهنت خرم طيزها وادخلت اصبعي وهي بدات تصيح احمد اااااه احمممممممممد ارجوك اخرج اصبعك وانا لم اهتم حنى هداة وبدات تونون بصوت هادي يهيج ااااه ااااي اااووووي دهنت راس زبي ووضعته على خرم طيزها وبدات ادخله حتى صاحت اااااااه طلعه طلعه وهدى امامها قلت لها امسكيها وقلت تحملي حبيبتي دخل نصفه وهي بدات تبكي وتتالم وتون وخرج قليل من الدم وبدات ادخله واخرجه حتى قام يدخل لاخره وبدات انيكها لمده 20 دقيقة وبعدها خرج ضهري ورميت ع ضهرها وبعدها تركتها ترتاح وجائت هدى تمص زبي وبعدها قمت ونكت هدى من كسها ورميت ع بطنها وقالت هدى لسارة كيفك ضحكت اختي وقالت النيك روعه لكنه مؤلم قالت سوف تتعودي وبقيت انيك اختي وهدى لمده سنتين واصبحت سارة خبيرة مثل هدى وتزوجت سارة وبعد فترة جاءات لي ونكتها من كسها ولهذا اليوم انيك سارة وهدى يارب تعجبكم واعتذر عن الكلام لان اول مرة اشارك فيها واحكي فيها مغامرتي شجعوني شباب وبنات واتمنى اكوص صديق لاحد من البنات والشباب لكي اتعلم اكثر

ابن ينيك امه و تقوله كمل

اسمى احمد 23 سنه وعايش مع امي و ابويا ,ابويا عندو شلشل نصفي من اكتر من 5 سنين موش بيقدر يتكلم ولا يتحرك وقاعد علي كرسي متحرك “كرسي مدولب” باستمرار ,وفي الصيف اللي فات روحت انا وامي وابويا المصيف في اسكندرية ,امي طبعا محجبة عشان كدا بتنزل البحر بالمايوه الشرعي ,وفي يوم نزلت انا وامي البحر لأن امي موش بتعرف تعوم اوي وخصوصا ان جسمها مليان شوية ,ودخلت انا وامي في البحر لجوه لحد ما الماء بقي مغطينا لحد الرقبة ,وطبعا كنت ماسك امي عشان متنزلش في الماء لتحت وكل شويه ارفعها لفوق بسبب الموج العالي عشان ارفعها من الماء فعيني تقع علي بزازها وصدرها الابيض ,المايوه بتاعها بقي مبلول بالكامل واتلزق علي جسمها بالظبط وبقيت امي كأنها عريانة قدامي ,ودي كانت اول مره احس ناحية امي بالشهوة ,امي بدأت تحس بدوخه خفيفة واجهاد من الموج والطلوع والنزول مع الماء ,فاترمت في حضني وقالتلي “طلعني يا احمد عشان خلاص موش قادرة احرك جسمي” فحضنت امي من ورا ولفيت دراعاتي حواليها ,دراعاتي كانت محيطة بجسم امي بالكامل ,جسمها كان زي الملبن بين دراعاتي كأني ماسك كيس زبدة كبير وايديا عماله تتغرس في لحمها الطري ,انا كنت حاضنها من ورا يعني ضهر امي كان ملزوق في بطني ,وايديا من قدام كانت تحت بزاز امي بالظبط ,يعني بزاز امي الكبيرة كانت مرفوعة علي ايديا ,وامي كانت بزازها كبيرة اوي وطريه مدورة ,امي كانت عماله تتحرك مع حركة الموج وطيزها عماله تخبط في زبري من تحت ويتحشر زبري بين فرادي طياز امي الطرية الكبيرة ,زبري بدأ يهيج من نعومة طيز امي وطراوتها مع كل خبطة من طيزها لزبري ,لدرجة ان زبري بدأ يقف بالفعل ودخل بين فرادي طياز امي واحنا في الماء ,ومعرفتش اذا كانت امي خدت بالها من زبري وهو مدفون بين فرادي طيازها اللي زي الزبدة ولا لاء ,زبري هاج اكتر ولقيت نفسي موش قادر اقاوم طياز امي الكبيرة ولقيت نفسي عاوز انيكها بأي طريقة ,فنزلت البوكسر اللي كنت لابسه لحد ما كشفت زبري وانا تحت الماء وبدأت ادفع زبري بشكل متتالي بين فرادي طيازها واستغليت ان امي موش حاسه بأي حاجه لانها زي مبقولكم كانت مجهدة ودايخة جدا وكانت تقريبا موش حاسه بحاجه ,ومع التصاق زبري بفرادي طياز امي الناعمة لقيت المني اندفع من زبري زي القنابل وطلع المني فوق وش الماء بس انا بمجرد ما شوفت المني بتاعي وهو طالع سحبت امي بسرعة بعيد عنه عشان متلاحظش حاجه ,وخدت امي بين دراعاتي وطلعت بيها من الماء ,واحنا طالعين من الماء لقيت حتت مني ابيض ملزوقه علي المايوه بتاع امي من عند طيزها من ورا فخفت لحسن حد يلاحظ بقعة المني دي فضربت امي علي طيزها ومسحت بقعة المني بأيدي وطبعا امي زعلت مني ساعتها جدا , دي كانت اول مره انيك فيها امي ومن بعد الموقف دا وانا بقيت مبفكرش غير في امي وطيز امي اللي زي الزبدة وحتي لما بتفرج علي سكس علي الانترنت دايما بتخيل اني نايم في حضن امي وبرضع بزازها وبلعب في طيزها بصوابعي وبنيكها ,وبعد النيكة الساخنة اللي حصلت بيني وبين امي في عرض البحر رجعنا من المصيف بكم يوم(انا متعود دايما اني احمل افلام من الانترنت واسمعها علي شاشة التلفزيون مع ابويا وامي في الصالة ) حملت فيلم رعب عشان اسمعه انا وابويا وامي في الليل ,وفي الليل فتحت التلفزيون وشلت الفيلم وطبعا ابويا كان قاعد علي الكرسي المتحرك بتاعه وانا وامي قاعدين علي الكنبه المواجهة للتلفزيون مباشرة ,امي بطبيعتها بتخاف من افلام الرعب وعشان كدا لما بتسمع معايا فيلم رعب بتبقي قاعدة جنبي وملتصقة بيا بالكامل وانا ببقي لافف دراعي حواليها من ورا رسها وكف ايدي بيبقي علي كتفها وهي بتبقي ساندة راسها علي كتفي وصدري ,واحنا بنسمع الفيلم جه منظر في الفيلم البطل دخل الكافيه اللي شغاله فيه البطلة وكان في آخر الليل ومكنش فيه حد في الكافيه غيرهم والبطل زنق البطلة عالبار ونزلها الكيلوت ونزل فيها نيك بعد ما قطع طياز البطلة لحس بلسانه ,امي بمجرد ما شافت المنظر دا غمضت عينيها لأن امي من النوع الخجول شوية ,امي كانت في اليوم لابسه لانجري اسود شفاف “كيلوت وسوتيان” ومن فوق لابسه روب حرير خفيف الروب كان مفتوح شوية فكنت شايف لحم وراك امي وهو بيلمع من البياض بتاعه والكيلوت والسوتيان لانهم كانو من الشيفون الشفاف فكنت لامح لحم بزازها وكسها من تحت وبدأت افتكر النيكه الساخنة اللي نيكتها لأمي في البحر من كم يوم وبدأت اهيج علي امي ,انا بصيت علي امي وهي مغمضة عينيها ولأننا في الصيف والجو كان حر جدا فأمي كان علي وشها عرق خفيف فمديت ايدي علي جبهتها ومسحت شوية عرق بصباعي فأمي فتحت عينيها وتبص عليا ولقيتني بلحس عرقها من علي صباعي ,فضربتني ضربة خفيفة علي صدري وقالتلي “ايه القرف اللي انت بتعمله دا يا احمد” فقلتلها “لا يا امي ,عرقك بالنسبة ليا زي كأس من النبيذ ,واي حاجه تخرج منك ملهاش مكان غير جوفي” امي بصت علي بتأثر شديد من كلامي وقالتلي “ايه اللي انت بتقوله دا يا احمد ,انا امك موش عشيقتك” مقدرتش امسك نفسي من نظرات امي الساحرة ,فمديت ايدي بسرعة ناحية كس امي ودخلت ايدي من تحت الكيلوت مباشرة ودفنت صباعي اللي في النص في كسها من جوه ولقيت امي مدت ايديها بسرعة ناحية ايدي عشان تنقذ كسها من صباعي المغروس جوه كسها ,امي حاولت تسحب ايدي وتخرجها بس مقدرتش ,وبدأت احرك صباعي في كسها من جوه لفوق ولتحت وفضلت ابعبصها بصوابعي لحد ما امي دابت بين ايديا ومقاومتها ليا انهارت تماما وبقيت امي بتتجاوب مع حركة صوابعي في كسها ,امي اغمضت عينيها وتاهت في عالم النشوة فخرجت صوابعي من كسها ولقيت صوابعي غرقانه بسائل ابيض لزج فحطيت صوابعي في بقي وبدأت امص السائل من علي صوابعي ,كان سائل عديم المذاق والرئحة بس كان علي لساني اطعم من العسل ,ونزلت بين وراكها الحس الرحيق اللي خارج من كسها ,وانا ونازل بين وراك امي عند كسها وكانت امي فاشخه وراكها عن بعض وفاتحه كسها لآخره لقيت امي بتنزل الكيلوت بتاعها لتحت وبتجذب دماغي ناحية كسها واندفع لساني بالكامل بين شفرات كس امي البيضاء المحمرة المنتفخة من الدم المندفع فيهم من الشهوة ,كس امي ابتلع لساني بالكامل وثنايا اللحم في جدران مهبلها كانت غرقانة بالافرازات اللزجة المتماسكة ,انا كنت بستمتع بطعم وريحة افرازات مهبل امي الشهية كأنها شهد ,قمت من بين وراك امي وقومتها ولفيت دراعاتي حول بطنها ورفعت امي من علي الارض وقلبتها وخليت رجليها لفوق وراسها لتحت وحطيت كس امي عند فمي وبدأت الحس شفرات كسها وامصهم بلساني وشفايفي وفم امي من تحت كان مقابل زبري اللي واقف زي العمود ولقيت امي ابتلعت زبري بين شفايفها واخذت تمصه وتعتصر زبري بين شفايف بقها الناعمة ,وانا بلحس شفرات كس امي لقيت امي عماله تقمط “تعصر” خرم طيزها عرفت ان طيز امي حيحانة علي زبر فنزلت امي لتحت شوية وجبت خرم طيزها تحت لساني وبدأت العب بلساني علي خرم طيز امي وقدرت بالعافية ادخل لساني في خرم طيز امي الضيق ,نزلت امي علي الارض ونيمتها علي ضهرها ورفعت وسطها لفوق وفشخت رجليها عن بعض واتفتح خرم طيزها قدامي ضغطت علي خرم طيزها بصباعي الكبير ضغطه جامدة وبمجرد ما صباعي ضغط علي خرم طيز امي لقيت امي صرخت بصوت عالي وهي بتتأوه من النشوة وبتقول “آآآآآآآآآآآآآه-احححح-اووووف” ودخلت صباعي في خرم طيزها عشان اسلكها وطيزها كانت سخنة جدا مقدرتش اقاوم فمسكت زبري اللي كان واقف زي الحديد وبليته بريقي عشان اقدر ادخله في طيز امي من غير ما ألمها ,وبالفعل حطيت الدبوس بتاعي “طرف زبري” في خرم طيزها وبدأت ازحلقه في طيز امي الساخنة وامي عماله تصوت من المحنة والهيجان وادفن زبري بالكامل في احشاء امي الساخنة وبين جدران امعائها الضيقة الرطبة ,انا كنت بحرك زبري في طيز امي بهدوء شديد عشان متتعبش بس لقيت امي كانت هايجة جدا وبدأت هي تدفع طيزها في اتجاه زبري عشان تخلي زبري ميبعدش عن طيزها خالص ,امي كانت شرقانة بشكل تام لزبر يدفن في طيزها من زمان بدأت احرك زبري في طيزها بسرعة وامي متجاوبة معايا بشكل انسيابي جدا ,وانا بنيكها في طيزها لقيت سائل بينقط من كسها علي الارض ,فهمت ان كسها شرقان هوه التاني لزبري فخلعت زبري من طيزها ودخلته في كسها بسرعة وبمجرد ما زبري ادفن في كسها امي صوتت من المحنة بآه شديدة اوي كأنها اول مره تتناك في كسها وبعد نصف ساعة من النيك الساخن قذفت المني بتاعي في كسها ولقيت امي بتتأوه من سخونة المني اللي نزل من في كسها واتعدلت امي علي زبري وفضلت تلحس المني اللي بينقط من زبري وتمصمص في بيضاني وبعد جلسة النيك الساخن دي ببص انا وامي لقيت ابويا قاعد علي الكرسي وباصص عليا وانا نازل نيك في مراته قدام عينه ,بس طبعا الشهوة كانت مغطية علي افكارنا تماما خلتنا منلاحظش وجوده معانا ,وبعد كدا نقلت ابويا في الاوضة بتاعتي وبقيت انا بنام في الاوضة بتاعتهم مع امي وبنيكها كل يوم

ابن يلحس كس امه

في يوم من الايام
ابني جالي المطبخ و قالي استعجلي الغدا بسرعة عشان نازل ازاكر مع صحابي
عملت زي ما قال و كل و نزل و رجع بالليل
وقتها كنت قاعدة في الصالة بالجلابية الصيفي نص كم بس و زرار واحد مفتوح
جه ابني البيت و قالي ماما انا داخل انام قولتله ماشي وراك محاضرات بكرة قالي لأ عندي سكشن واحد الساعة 1.30 قولتله ماشي
كان الوقت ساعتها الساعة 9.30 و على الساعة 10.10 دخلت انام و قولت امر على ابني اشوفه نام ولا لأ
وانا بمر لقيته برضك شاغل فيلم سكس محارم و قاعد من غير بنطلون
حاولت امنع نفسي اني مدخلش بس في حاجة غريبة جوايا حركتني و انا بفتح الباب و دخلت عليه و شافني و قام وقف بسرعة وقولتله ايه اللي مهيجك في الفيلم ده و مخلي عضوك كبير كدة
قالي طريقة مسك الابن لكس امه
قولتله ماشي تعالى نجربها دلوقتي
ابني قعد على طرف السرير وانا رافعة رجلي اليمين على السرير و رفعت الجلابية وخلعت الشورت
اول ما شاف كسي فضل يلحس فيه زي ما بيلحس الايس كريم بالظبط و انا بسند على كتفه و شوية و دعك بايده على الزنبور جاااااااااامد
لحد لما بدأت اتأوه براحة و فضل يدعك بايده و يلحس بلسانه لمدة 10 دقايق و قولتله قعدني عشان تعبت من الوقفة
قعدت على طرف السرير و فضل يلحس كسي و يدعك فيه لمدة 3 او 5 دقايق بسرعة لحد لما جبت لبني
قالي مش هدخله فيكي
قولتله لأ انا تعبانة بلاش النهاردة و خليها بكرة
و عملها اليوم اللي بعديه

بنت تتناك من أبوها و أخوها

أنا فتاة لي قصة غريبة بعض الشيء فقد انفصل أبي عن أمي وأنا صغيرة كنت أبلغ من العمر عامين فأخذتني أمي للعيش معها ولي أخ يكبرني بأربع سنوات أخذه أبي للعيش معه
بعد الانفصال بفترة تزوجت أمي من رجل يعمل بالخليج فسافرنا معه وعشنا بالخليج وبعد السفر بمدة بسيطة وجدت أمي فرصة عمل وأصبحت تدخر الأموال حتى تأمن لي حياة طيبة وعلمت بعد ذلك أن زواج أمي لم يكن الهدف منه تكوين أسرة ولكن حتى يصبح زوجها محرما لها في السفر وتكون هي عونا لهذا الرجل الذي لا يريد زوجة وأسرة ولكن امرأة كالخادمة يعني زواج مصالح
عندما أصبح عمري 18 عاما عادت أمي للعيش بالقاهرة وانفصلت عن زوجها ولما استقرت قامت بفتح (بيوتي سنتر) من المال الذي جمعته وكانت تقضي يومها بالكامل فيه وأظل وحيدة تأكلني الوحدة طوال اليوم
وذات يوم وجدت أمي عائدة عصرا ومعها شاب أخبرتني أنه أخي وأنه سيترك بيت أبي للعيش معنا ، وحتى لا أشتكي من الوحدة
لم أكن أشعر أنه أخي بل كان بالنسبة لي رجل غريب عني فأنا لا أعرفه ولم نلتقي طوال 16 عاما
وظل أخي معي بالبيت وكنت أراه متحررا بلبسه فمن الممكن أن يخرج من الحمام لا يرتدي إلا السليب فقط ويمشي هكذا بجسده الممشوق المشعر والذي بدأ يثيرني وكنت أرى تكور خصيتيه وقضيبه واضحا في السليب ، وفاجأني ذات مرة سائلا :
– إنتي مكتفة نفسك باللبس كدة ليه
– ‏يعني إيه ؟
– ‏أصل الدنيا حر ، وأنتي لابسة بكم وجلابية طويلة ، إيه مش حرانة ؟
– ‏لا أبدا !!
– ‏واضح إنك مكسوفة مني
– ‏بصراحة آه
– ‏وفي أخت تتكسف من أخوها
– ‏معلش أعذرني لسة مش متعودة
– ‏طب تعالي نقعد مع بعض ونتكلم شوية
وسحبني من يدي ودخل غرفتي وصعد على السرير وتمدد ثم قال :
– كنتي مبسوطة في الخليج
– ‏بمعنى أيه ؟؟
– ‏يعني إنتي عشتي 16 سنة في الخليج مع أمك وأنا عشتهم مع أبويا لا عرفتيني ولا عرفتك ، فيها إيه لما ندردش مع بعض ونعرف بعض
– ‏مفيش مشكلة
وبدأنا نتحدث في مواضيع مختلفة وعلمت منه أن أمي انفصلت عن أبي لظروفه المادية الصعبة في ذلك الوقت وأن أبي هو من أخبر أخي بذلك
سألته عن سبب ترك بيت أبي والمجيء للعيش معنا فقال لي :
– عايزة الحق ولا ابن عمه
– الحق طبعا
– ‏بصراحة لأنه قفشني نايم مع مراته
– ‏طب وفيها إيه طب ما أنا بنام مع ماما
ضحك أخي من برائتي وقال لي :
– يا عبيطة نمت معاها يعني نيكتها
– ‏أنا مش فاهمة ، معلش
– ‏يعني مارست معاها الجنس
شهقت ولطمت وجهي فزعا مما سمعت منه وقلت له : إنت مجنون إزاي تعمل كدة
– البت كانت مزة وصغيرة ، وأنا شاب ومش متجوز وكنا بنقعد كتير لوحدنا وفي لحظة ضعف لا قدرت أقاوم ولا هي قدرت وحصل المحذور
– ‏طب هو بابا ما كنش مكفيها
– ‏لا بابا زبير بصراحة هي قالت لي كدة
– ‏معلش مش فاهمة ، يعني إيه ؟
– ‏ههههههههههه ، بصي الموضوع كبير وأنا لساني وسخ وباتكلم براحتي وطالما إنتي قطة مغمضة فلازم تفتحي
– ‏يعني إيه ؟
– ‏هاسألك على حاجة بس تجاوبيني بصراحة
– ‏حاجة إيه ؟
– ‏حد باسك من شفايفك قبل كدة
– ‏يووووه كتير ، ماما بتبوسني عادي
– ‏لا يا عبيطة مش البوسة دي
– ‏أومال إيه ؟
– ‏تعالي جنبي افردي جسمك وانا أفهمك
وما أن جلست بجانبه حتى جذبني من رأسي وقبلني من فمي بطريقة مثيرة جدا وانتقل إلى أذني يقبلها ثم إلى رقبتي فتشنج جسدي وبدأت الافرازات تخرج مني وكنت قد عرفت من إحدي صديقاتي أن هذا يسمى ماء الشهوة فقمت مفزوعة من قبلته فقال لي :
– عايزة الحق ، أنا مش شايفك أختي ، أنا شايفك مزة جميلة وعودها ولا الغزال حرام العود ده ما يتمتعش
كان يتكلم وهو ينزل من على السرير وزبه يجذب السليب للأمام واقترب مني وضمني بين ذراعيه ويداه تتحسس جسدي ، شعرت بالإثارة واستسلمت له فرفعني على السرير ورفع الجلابية واقترب بفمه من كسي يقبله ويلحسه وأنا أشعر بجسدي وكأن الكهرباء تسري فيه ولم أشعر به وهو يجردني من ملابسي ويمص حلمة ثدي وينزل على كسي ويعضعضه ويمصمصه وما أن وضع زبه ليدخله في كسي حتى اتنفضت وقمت وأنا أدفعه عني خوفا على بكارتي وهو يحاول اغتصابي فصفعته وأنا أصرخ استنجاداً فوضع يده على فمي ليمنعني من الصراخ ووعدني إن سكت لن يفعل معي أي شيء فهدأت وسكت فتركني وغادر الغرفة
وبعد بحوالي الربع ساعة عاد وهو يحمل حقيبته ، وقال لي :
– اعذريني لأني حبيتك ، إحنا عمرنا ما شوفنا بعض فغصب عني إني عامتلك كدة
– ‏أصل …. ما هو ……. معلش …
– ‏مش فاهم حاجة
– ‏أنا عمري ما كان في راجل في حياتي طول عمري وأنا مع بنات
– ‏طب وجوز أمك
– ‏كان كل همه القرش ، بيشتغل طول اليوم
– ‏وأنا شاب ومش متجوز ومعايا واحدة بتعاملني كأني غريب عنها
– ‏اعذرني لأني باعمل كدة
– ‏وأنتي ليه مش عايزة تعذريني في اللي عملته
– ‏صدقني أنا بكون مبسوطة بس مش عايزاك تضيع مستقبلي وتفتح بكارتي
– ‏طب تحبي أدخل من ورا
فتعجبت من جملته وقلت :
– يعني إيه ؟ ، مش فاهمة
– ‏تعالي وأنا أوريكي
فتح أخي الكمبيوتر وفتح موقع إباحي وجعلني أشاهد فيديوهات لأخ ينيك أخته وأب ينيك بنته ولما شعر بأن الإثارة تملكتني بدأ يداعب حلمات ثدي ويداعب بظري ثم طلب مني أن إنام على بطني ووضع أسفل مني وسادة ثم نزل بلسانه يلحس فتحة شرجي ويرطبها بلعابه ثم أدخل إصبعه وبدأ يدخله ويخرجه ثم قام وتركني منشغلة بما أشاهد على النت من أفلام إباحية وعاد وفي يده خيارة وبدأ يدخلها في طيزي فتألمت وشهقت من شدة الألم فإذا به يضع كمادات ثلج لتهدأ الألم ثم عاد يداعب بظري حتى ارتخت أعصابي وعدت للنوم على بطني فقام بإدخال زبه وبدأ يدخله والألم يشتد إلا أنه قد تمكن مني وأصبح يدخله كله ثم يخرجه وهكذا حتى اعتدت على حجم زبه وبدأت استمتع بما يفعله وبدأت تزداد سرعة حركته حتى قذف لبنه الساخن في أحشائي وقبل أن يخرج زبه من طيزي سمعت موبايلي يرن بالنغمة المخصصة لأمي فحاولت القيام إلا أنه أبى القيام وإلا وزبه في طيزي قمت وأمسكت المحمول وما زال زبه في طيزي وهاتفت أمي وكانت تطمأن على وعلى أخي فطمأنتها فأخبرتني أنها ستتأخر
مرت الأيام وأخي يستمتع بطيزي وأنا أستمتع بزبه وذات يوم دق موبايلي برقم غريب فقمت بالرد :
– ألو
– ‏حبيبة قلبي (بصوت رجل به لهفة)
– ‏مين حضرتك ؟؟
– ‏أنا بابا يا حبيبتي
تلعثمت ولم أستطع الكلام ، وحاولت أن أجد الكلام إلا أن لساني كان قد انعقد ، فأردف قائلا :
– مالك يا حبيبتي ساكتة ليه ؟
فنطقت وقلت : معلش …… أعذرني …. مفاجأة مش متوقعة
– ولا يهمك ، المهم إني سمعت صوتك
– ‏شكرا
– ‏مش هتخليني أشوفك
– ‏حاضر ، هاستأذن من ماما وأجيلك
– ‏وأنا مستنيكي
وما أن انتهت المكالمة حتى اتصلت بأمي
– ألو ، أيوا يا ماما
– ‏أيوا يا حبيبتي أنا معاكي
– ‏بابا اتصل بيا
– ‏ياااااه معلش نسيت أقولك إنه أخد رقمك مني عشان يكلمك
– ‏طب هو بيقولي إنه عايز يشوفني
– ‏براحتك لو عايزة تخلي أخوكي يوديكي ماشي
– ‏ماشي يا ماما
وما أن انتهت المكالمة حتى طلبت من أخي أن يأتي معي لشقة أبي ، وبالفعل لبسنا ونزلنا سويا حتى أوصلني لشقة أبي وتركني وهو يخبرني أنه سينتظرني على أقرب مقهى
صعدت السلالم متثاقلة وفي داخلي رهبة ووقفت أمام الشقة وأنا خائفة ومترددة فقاومت خوفي وطرقت الباب فنادى أبي من الداخل سائلا : مين بيخبط ؟
فلم أقوى على الإجابة وبعد لحظات فتح وهو يرتدي روب مفتوح لا يرتدي تحته إلا البوكسر فقط فتفاجأت فإذا به يقول لي :
– القمر هيقف على الباب كتير
ثم جذبني من يدي وضمني بين ذراعية وانتصب زبه ولما حاول أن يجردني من ملابسي صرخت قائلة :
– أنا بنتك
تراجع أبي للوراء وزبه يرفع البوكسر و عيني لا تفارقه
اقترب مني أبي ليحضنني وهو يتأسف فارتطم زبه بكسي فشهقت فإذا به يتراجع ويضم الروب ليغطي جسده ثم جلس وقال لي :
– معلش يا حبيبة قلب بابا المفاجأة ملخبطاني
فقلت وأنا مرتبكة من الإثارة التي تملكتني :
– ولا يهمك يا بابا
– ‏طمنيني عليكي ، أخبارك إيه ؟
– ‏أنا بكل خير
– ‏ما تيجي تقعدي جنبي
– ‏ما بلاش
– ‏ليه بس ؟
– ‏خايفة
– ‏من إيه ؟
فسكت ولم أنطق وطأطأت رأسي ، فكرر سؤاله : خايفة من إيه بس ؟
صراحة كانت الشهوة هي التي تتحكم في فقلت بجرأة لم أتعهدها في نفسي ، وكأن ما حدث بيني وبين أخي جرأني في كلامي :
– خايفة من زبك
صدم أبي من كلامي وكأن لسان حاله يظن بي أني فتاة عاهرة ، فقال بجرأة وكأنه يختبر ردة فعلي :
– وخايفة من زبي ليه ؟
– ‏يا بابا أنا أول مرة أشوفك ، وحضنك وبوسك ليا أثار شهوتي ، فحسيت إنك راجل غريب عني ، أخاف أقرب منك أضعف
ندمت على كلماتي ، لأنها جرأت أبي الذي لم يراني منذ 16 عاما وحين رآني كان في حاجة لأنثى تشبع رغباته الجنسية ، فإذا به يمد يده تجاهي فمددت يدي له فجذبني على غفلة مني ثم وقف وحملني بين ذراعية فطوقت رقبته بذراعي فإذا به يدخل غرفة النوم ، لا أعرف لماذا لم أقاومه ، فقد وضعني على السرير بهدوء ثم خلع الروب وصعد على السرير وبدأ يقبلني بشهوة وبدأت يده تداعب جسدي والمناطق الحساسة به التي تثير المرأة وبدأ يجردني من ملابسي وأنا أشعر بالمتعة واشتدت بي الشهوة ولم أفق إلا عندما اخترق زبه بكارتي ، وكأني في حالة كبت جنسي رغم شعوري بأني فقدت أعز ما تملك الفتاة إلا إني كنت مكبوتة لا أتعامل مع أحد وعندما تعرفت على أخي استطاع أن يفتح عيوني على الحياة الجنسية التي كنت في حاجة إليها وعندما كنت في حضن أبي كنت أوهم نفسي بالأمان لأني بين ذراعيه وفي هذه اللحظة فهمت كلمة أخي التي وصف بها أبي فهو بالفعل زبير
أمتعني جدا وجعلني أقذف شهوتي أكثر من مرة وبدأ يدك جدران كسي بزبه وأنا نائمة على ظهري وشفتيه تمتع شفتي بقبلاته المحمومة ويدي تتحسس جسده وكأني أبحث عن الأمان وأنا في حضن أبي بعد قليل جعلني أنام على جنبي ورفع ساقى وأكمل إمتاعه لكسي وبدأ يتشنج ويصرخ ويضغط بزبه وهو يقذف قذائفه المنوية الساخنة وأنا أصرخ من المتعة ثم نام فوقي دون أن يخرج زبه واستمر يمتعني حتى قذف في رحمي ثلاث مرات دون رحمة لكسي البكر وكنت متقبلة كل ما يفعله معي حتى تعب ونام على السرير بجوارى فاقتربت منه وقبلته من فمه ونمت على صدره المشعر وأنا أتحسس كرشة بيدى فإذا به يقول لي :
– اعذريني يا بنتي يا ريتك ما جيتي دلوقت
– ‏ليه يا بابا ؟
– ‏أنا بقالي أسبوع ما نيكتش وزبي كان هينفجر
– ‏المهم تكون اتبسطت
– ‏للأسف أيوا
– ‏وليه للأسف ؟
– ‏لأنك بنتي واللي حصل ده غلط
– ‏ولا يهمك يا بابا ، أنا بصراحة مبسوطة
– ‏طب قومي استحمي على ما أطلب غدا
– ‏وليه تطلب غدا ، أنا هاطبخ لك
وفجأة سمعت صوت الموبايل بالنغمة التي خصصتها لأخي فسألني أبي من المتصل ، فأخبرته أنه أخي فأخذ يسب ويلعن فقلت له :
– أنت زعلان منه ليه يا بابا ؟
– ‏عشان هو مش متربي
– ‏بص بقا أنا عارفة إنك طردته لما عرفت إنه نام مع مراتك
صعق أبي من كلماتي فقال لي :
– يبقى الخول ده هو اللي قالك
– ‏بصراحة آه
– ‏طب مش ده سبب كافي يخليني أطرده
– ‏نخلينا صرحا
– ‏ماشي
– ‏إنت لما شوفتني وأنت اللي اتجوزت قبل كدة ما استحملتش ، عايز شاب عمره ما جرب الجواز ما يضعفش وهو مع واحدة ست
تفاجأ أبي من منطقي في الكلام وقال هو يتلعثم :
– بس بردو ما ينفعش ينام مع مرات أبوه
خرجت مني ضحكة عالية ثم قلت :
– على أساس اللي عملته دلوقت معايا يفرق كتير عن اللي عمله أخويا
– لولا إن أنا اللي فتحتك دلوقت كنت شكيت إنه بينيكك
– ‏وتفرق معاك أوي
– ‏آه طبعا
– ‏بص يا أستاذ
– ‏أستاااذ ؟
– ‏أيوا أستاذ ، إنت مش محسسني إنك بابا
– ‏ليه بس كدة
– ‏مش كفاية إنك أفقدتني عذريتي
– ‏مش اتفقنا إنها لحظة ضعف
– ‏طب أنا هاتصل بأخويا وأخليه يجي ونصفي الموضوع ده
– ‏صعب أقابله
– ‏طب وتعتقد إنه لو عرف إنك يا والدي العزيز فتحتني هيكون ……..
– ‏بس بس بس خلاص حقك عليا
– ‏يبقا يجي ونتصافى ولعملك هو بقاله شهر بينكني من طيزي
– ‏ابن الكلب الخول
فقلت له : إنت ليه متناقض
– قصدك إيه ؟
– ‏مستغرب من عمايل ابنك وعايز تعاقبه واللي إنت عملته مسميه لحظة ضعف
سكت قليلا ثم قال : معاكي حق ، اتصلي بأخوكي خليه يطلع
فاتصلت به وطلبت منه الصعود لأن أبي يريده في أمر هام ، ما هي إلا ثوان معدودة وجاء أخي وفتحت له الباب وأنا عارية تماما فجحظت أعين أخي وقال :
– أكيد أبوكي معتأكيش
فضحكت وقلت له : ادخل الأول وبعدين نتكلم
دخل أخي وتفاجأ بأبي يخرج له عاريا فقال – أحاااااا ، في إيه بقا
فقال أبي : اتلم يا خول بدل ما أنيكك
فضحك أخي سخرية وقال :
– إنت غير نشاطك للخشن ولا إيه
فوجه أبي لي الكلام قائلا :
– أهي قلة أدبه دي هي اللي بتعصبني
فاقتربت من أبي وناديت أخي وحضنتهما وقبلت أبي ثم قبلت أخي وطلبت منهما التصالح حتى أشعر بالفعل أني قمت بلم شمل الأسرة ، وبعد التصالح توجهت للحمام وبدأت في أخذ حمام دافيء للمهبل ولجسدي حتى شعرت بالراحة فجففت جسدي وما أن خرجت حتى تفاجأت بأبي طلب وجبة بحريات رائعة أكلنا وامتلأت بطوننا فأخبرت أبي أني في حاجة للنوم فإذا بأخي يقول لي :
– لا طبعا ، تنامي إيه ، ده أنا زبي على أخره
فقلت له : صعب جدا النهاردة لأني لسه مفتوحة جديد
صعق أخي عندما علم بأن أبي فتح بكارتي وكان ظنه أن أبي ناكني من طيزي فقط فصرخ قائلا :
– يعني بقالي شهر بتحايل عليكي عشان أفتحك وضربتيني لما حاولت وأبوكي من أول مقابلة يفتحك
ضحكت بهستريا وكأني ممسوسة وأبي وأخي يتعجبان من ضحكي ولما سكت قال أبي : مالك في إيه ، ما تضحكينا معاكي
– ما كنتش أتخيل أبدا إن ليا أب وسخ وأخ أوسخ منه ، وهيتخانقوا على لحمهم
وإذا بأخي يتجرد من ملابسة ويهجم على ليغنصبني ولم أكن أقاومه بل تركته يلهو ويعبث بجسدي فبدأ يمص حلمات ثدي وأنا تفاعلت معه وبدأت أعبث بيدي في شعره وأجذبه حتى يقرب زبه من فمي لأمصه بعد أن نمنا أرضا وبدأت أمص له وأشاور لأبي حتى يقترب مني وكان أخي بدأ يلحس لي كسي وأنا في بحر من المتعة ، اقترب أبي مني أمسكت زبه وبدأت أمصه بالتبادل مع زب أخي حتى قام أخى ورفع ساقى وبدأ يدخل زبه في كسي ويدكه بقوة ثم طلب مني أن أنام على جنبي وجلس وهو رافعا ساقي اليسرى في الهواء وأدخل زبه مرة أخرى في كسي وبدأ ينيكني من جديد وأبي يقفش في ثدي ويدلك حلمتي بعد قليل طلب أبي من أخي أن يتنحى كي يمتع زبه بكسي الصغير البكر فقام أخي وطلب من أبي أن ندخل غرفة النوم أفضل
بعد أن دخلنا صعد أبي على السرير وجلس فجلست على زبه وأدخلته بأكمله في كسي وبدأت في الصعود والنزول عليه وأنا يتقطر مني ماء شهوتي على زب أبي فجاء أخي وطلب مني أن أعتدل حتى أمكنه من فتحة طيزي فملت للأمام فبدأ يرطب فتحتي بلعابه فأخبره أبي بأنه يوجد كريم شعر يمكنه استخدامه وبالفعل أحضره وأدخل زبه في طيزي وبدأت موسيقى الأهات وارتطام الأجساد تشتعل وتزداد وأبي يمتعني بزبه في كسي وأخي في طيزي حتى قذف أبي ومن وراءه أخي
نمت على صدر أبي وقام أخي لينام على ظهره فغلبنا النوم فاستيقظت على هاتفي يرن بالنغمة المخصصة لأمي ، فقمت فزعة وجريت لأحضر الهاتف فأجبت قائلا :
– ألو ، أيوا يا ماما
– ‏إيه يا بنتي الوقت اتأخر ، مش راجعين ولا إيه
– ‏ليه هي الساعة كام ؟
– ‏الساعة 8
– ‏طيب هانزل واجي
– ‏لو ليكي مزاج تباتي مع باباكي مفيش مشكلة ، طالما أخوكي معاكي
– ‏لا مفيش داعي ، أنا جاية
– ‏ومستعجلة ليه ، هو أبوكي قابلك وحش
– ‏بالعكس ده قابلني مقابلة عمري ما كنت أتخيلها
– ‏خلاص طالما اتبسطي كدة خليكي و تعالي بكرة
– ‏يعني مش هتضايقي
– ‏لا طبعا طالما ده يبسطك هابقا مبسوطة
– ‏باي يا حبيبتي
– ‏باي ، وما تنسيش تكلميني قبل ما تيجي
– ‏حاضر
تعجبت جدا من تصرف أمي فهي دائما تقيدني بالبيت ولا تجعلني أبتعد عنها خصوصا في الليل واليوم تتركني أبيت مع أبي الذي أخذتني منه منذ 16 عاما
قطع تفكيري صوت أخي وهو يقول :
– في إيه ؟
– ‏تصور ماما سابتني أبات هنا
– ‏معقولة دي
– ‏وكانت مصرة كمان وطلبت مني أكلمها قبل ما أروح لها
شك أخي في الأمر ولم يبين لي بل قال لي: عادي وفيها إيه ؟ عموما أنا شوية ونازل أقابل واحد صاحبي
ثم قبلني وضمني لصدره ، وبالفعل نزل أخي ولكن ذهب إلى شقة أمي وفتح بهدوء باب الشقة ودخل بخفة حتى لا يشعر به أحد فسمع آهات ووحوحات تخرج من غرفة أمي فاسترق النظر فإذا بأمي عارية تماما ومعها شاب ينيكها فدخل عليهما مباغتةً بعد أن أثاره جسد أمه وصرخ قائلا :
– بتعملوا إيه ؟
صرخت أمي من هول المفاجأة والفزع وهي تحاول أن تداري جسدها بيديها وتنكمش في نفسها ثم قالت لأخي :
– إنت إيه اللي جابك ؟
فقام أخي بدفع الشاب على السرير ثم دهس خصيتيه بقدمه فصرخ من شدة الألم ثم نظر لأمي وقال لها بلهجة سيد الموقف :
– جيت عشان أكشف وساختك يا .. يا …. يا ماما
– ‏وعايز إيه ، يلا أمشي ارجع لأبوك
نظر أخي للشاب الذي تحت قدمه وقال :
– قبل الدقيقة ما تخلص ما اشوفش وشك هنا
قام الشاب وارتدى ملابسه بسرعة وهرول خارجا من الباب بلا عودة ، ثم بدأ أخي يخلع ملابسه وأمي تقول له :
– إنت بتعمل إيه ؟
– ‏هامتعك ، شكلك محرومة
– ‏إنت بتقول إيه ؟ ده أنا أقتلك
– ‏براحتك ، أنا هاخد الفيديو اللي صورته وهاقدمه للنيابة
– ‏إيه ، إنت صورتني
– ‏لو مكسوفة إني ابنك ، طب ما أنتي كنتي جايبة واحد قد ابنك ، مش ابنك أولى بردو
– ‏عشان خاطري بلاش
وكان أخي تجرد تماما من كل ملابسه وبدأ في محاولة فرد جسم أمي حتى لمست أصابعه كسها فبدأ يداعبه وهو يحاول معها كي تمص له زبه وبعد عدة محاولات استسلمت له وبدأ في إدخال زبه في كسها فتألمت نظرا لانه كبير بعض الشيء وبدأ يقبلها ويمصمص حلمة ثديها وينزل على سرتها يلحسها ودون أن يخرج زبه ثم جعلها تنام على جنبها وهو يحمل ساقها ويدك في كسها بكل قوة وعنف وهي تصرخ من المتعة والألم بعدها قلبها على بطنها دون أن يخرج زبه ونام فوقها وأكمل نيكها وهي في هذا الوضع وهو يقبل ظهرها ويقفش في ثديها حتى قذف في كسها وهو يشعر بالمتعة وكأنه لم ينيك من قبل ولم يقم إلا بعد أن شعر بأن زبه قد ارتخى
ولما قام سمعها تبكي وتنتحب فقال لها :
– بصي بقا اللي حصل حصل وهيحصل تاني وتالت ورابع فمفيش داعي تقعدي تعيطي
فنظرت له وقد غطى خديها الدموع وهي تقول : إنت ناسي إني أمك
فضحك بسخرية وجلس وأمسكها من ذراعيها وقال لها :
– وهو في أم تسيب ابنها 16 سنة من غير ما تسأل عليه ، وهو في أم تسيب جوزها عشان الفلوس ، وهو في أم …..
فقاطعته قائلة : بس بس بس ، واضح إن أبوك سمم أفكارك من ناحيتي ، وواضح جدا إنك ما تعرفش حاجة
– قصدك إيه ؟
– ‏اقعد وأنا أحكي لك على كل حاجة
– ‏ما أنا قاعد أهو
– ‏زماااان بعد ما اتجوزت أبوك عرفت إنه ما بيشبعش من الجنس وبعد فترة من جوازنا اكتشفت إنه بيحب المحارم لدرجة إني عرفت إنه بينام مع أخته وسكت عشان كنت حامل فيك وبعد فترة لاقيته بينام مع أمه وسكت عشان أعيش لحد ما خلقت أختك وهو كان ليه علاقات كتييير ومش بيبطل لحد ما ضحك على أختي الصغيرة وفتحها
– ‏إيه ، هو أنتي ليكي أخت
– ‏هههه ، هو أبوك قالك إني مقطوعة من شجرة ولا إيه ، استنى أوريك صورتها وقامت وهي عارية ووضعت الروب تغطي جسمها ثم أحضرت بعض الصور الفوتوغرافية وأخرجت من بينهم صورة وقالت له : هي دي
صعق أخي عندما رأي الصورة ، وقال لها :
– أنتي متأكدة إن دي أختك
– ‏أيوا طبعا ، ليه في إيه ؟
– ‏اللي أعرفه إنها أول واحدة أبويا اتجوزها بعد ما سافرتي وكانت مهتمية بيا وبعد ما بلغت ما سابتنيش إلا لما خليتني أنيكها لحد ما حملت مني
صعقت أمي من كلام أخي وصرخت قائلة :
– إنت بتقول إيه ؟
– ‏أنا كدة فهمت هي عملت معايا ليه كدة
– ‏قصدك إيه ؟
– ‏هي حبت تنتقم من أبويا
– ‏طب وحصل إيه
– ‏طلقها بعد ما عرف
بكت أمي واشتد بكاها فرق لها أخي وضمها فانتفضت خيفة منه فقال لها :
– ممكن تكمل لي اللي حصل ، عشان حاسس إني ظلمتك
– ‏وهيفيد بإيه بعد اللي حصل
– ‏مش عارف هيفيد بإيه ليكي ، بس من حقي أعرف
– وعايز تعرف إيه ؟
– ‏هو أنتي اتطلقتي منه عشان ظروفه المادية كانت وحشة
نظرت لي أمي باستغراب وقالت لي :
– أبوك اغتنى بعد ما اتجوزنا بفترة صغيرة لأن أبوه مات وساب له ورث كويس هو وأخواته غير أمه اللي كانت غنية وبتدي له فلوس عشان عوضها عن أبوه في الجنس
– ‏أومال اتطلقتم ليه
– ‏بسبب إنه طلب مني نعمل تبادل أزواج
– ‏مش فاهم
– ‏أخوه اكتشف إنه بينام مع أمه فتطور الأمر واشترك أخوه في امتاع أمهم لأنها كانت هايجة على طول المشكلة أن أبوك كان بينام مع مرات أخوه وأخوه لما عرف طلب أني أشاركهم حفلاتهم الجنسية وخصوصا بعد ما أخته اشتركت معاهم بعد ما اتطلقت من جوزها لأنه ما بيخلفش وتبقى عيلة وسخة كله بيدق في كله ، فسيبت له البيت وطلقني بعد ما اتنازلت له عن كل حقوقي ، جوز عمتك بعد ما طلقها عشان ما بيخلفش كان عايش في الخليج ولأني كنت عايزة أهرب وأسيب كل ده ورايا طلبت منه يتجوزني وأعيش له خدامة وفعلا اتجوزنا وسافرت معاه ولما لقاني كويسة خلاني اشتغلت عشان أعرف أصرف على بنتي ولما زهقت من الغربة اتطلقنا ورجعت بلدي أعيش فيها وأحاول أخدك من أبوك تعيش معايا وتبقى راجلي وراجل أختك
– ‏طب والشاب اللي كان معاكي ده قصته إيه
– ‏بصراحة من بعد ما رجعت من السفر وأنا مفيش راجل لمسني والشاب ده ابن زبونة عندي تقريبا عرف أني مطلقة من مامته فلف عليا وفضل يجرجرني لحد ما ضعفت ودي كانت أول مرة
– ‏حقك عليا ، أرجوكي ما تزعليش مني
انهار أخي بعد ما سمع حكاية أمي مع أبي وبكى فضمته أمي إلى صدرها وربتت على كتفه وقالت له :
– اوعدني إنك تنسى غلطة النهاردة
– ‏أوعدك يا …..
– ‏يا إيه ؟
فابتسم لها وقبل رأسها وقال : يا ماما
اتصل بي أخي وطلب مني أن أنزل ليأخذني للمنزل ، فنزلت وعدنا إلى البيت وكان أخي بدأ يعمل مع أمي في حسابات البيوتي سنتر وتركوني وحدي مرة ثانية فشعرت بالملل وإذا بأبي يتصل بي فأخبرته بأني وحيدة فطلب مني أن أرسل له موقعي لأنه سيرسل لي أوبر
وبالفعل ذهبت لأبي الذي استقبلني عاريا وما أن دخلت حتى جردني من كل ملابسي ودخل بي على سريره وبدأ في لحس كسي المحروم وأنا أنتفض ثم طلب مني أن ينام هو ونعمل وضع 69 فقمت وأعطيته كسي يمتعه بلحسه ومداعبة بظري وأنا أمتع زبه بالمص ولحس خصيته بعد أن قذفت ماء شهوتي مرتان جعلني أبي أجلس على أربع وبدأ في إدخال زبه في كسي ويداه تداعب ثدي وحلمتي وأنا تغمرني المتعة حتى قذف وملأ مهبلي بلبنه الساخن ولم أكن أعلم أنه أخذ قرص منشط جنسي لذا بعد أن قذف وأنا بهذا الوضع طلب مني أن أمص له فأمسكت زبه وبدأ أتذوق زبه وهو غارق بماء شهوتي ثم أنزل على خصيتيه أمص كل واحدة على حدة ويدي تدلك له زبه ثم ألحس زبه من أول الخصيتين حتى الرأس وأمسك بزبه وأمره على شفتي كأنه قلم روچ ثم أضعه كله في فمي وأمصه حتى قذف في فمي وطلب مني أن ابتلع كل قطرة تنزل بعدها طلب مني أن ينيك بزازي ففعلت وضممت بزازي له وهو بدأ في إدخال زبه بينهما وبدأ ينيكني من بزازي وأنا رفعت رأسي ليلمس زبه شفتي فأخرجت لساني لألحس رأس زبه وظل هكذا حتى قذف على بزازي ووجهي
ولم يشبع وكأنه يريد أن يمتع زبه بكل جزء في جسدي فطلب مني أن ينيكني من طيزي فنمت على بطني ووضعت وسادة أسفل مني وبدأ يدخل زبه ويخرجه وأنا غارقة في بحر المتعة ثم جعلني أنام على ظهري وأمسك ساقي بذراعي وبدأ يدخل زبه في طيزي ويداعب بظري باصبعه وينيك كسي بخيارة أحضرها ليمتع كسي وطيزي في آن واحد فبدأت أقذف وأنا مستمتعة جدا حتى شعرت بزب أبي ينبض في طيزي
بقيت على هذا الوضع مع أبي قرابة الثلاثة أشهر حتى لاحظت أمي أنه مرت علي فترة لا أستخدم حفاضات الدورة الشهرية فتعجبت وظنت أني مريضة وذات يوم أخذتني لطبيبة من أحد زبائنها بالبيوتي سنتر ، وكانت المفاجأة أني حامل لم تظهر أمي أي رد فعل وما أن ركبنا السيارة حتى بادرتها قائلة :
– أنا حامل من بابا
فسقطت مغشيا عليها ، فعدت مسرعة للطبيبة وأخبرتها بأن أمي مغشيا عليها فأرسلت ممرضة لتقوم بما يلزم حتى تنتهي من الكشف على المريضة التي معها ، وبعد أن أفاقت أخبرتهم بأنها مرهقة من ضغط الشغل ، قادت أمي السيارة دون أن تنطق بكلمة معي وما أن عادت للبيت حتى اتصلت بأخي وطلبت منه الحضور على وجه السرعة ثم دخلت غرفتها تبكي وتنتحب حتى حضر أخي فدخل إليها بغرفتها وقالت له :
– أنا راجعة الخليج ، هتيجي معايا ولا ناوي تستقر في مصر
– ‏إيه القرار المفاجيء ده ، ومالك كدة شكلك قلقني
– ‏أختك حامل من أبوك
– ‏إيه
فزع أخي مما سمع ، ونسي أنه من بدأ الطريق ، أعلم أنه عاش معي الأخ الذي يخاف على أخته وأني حاولت معه ليمتعني إلا أنه كان يأبى وقال لي ذات مرة :
– أنا عارف إني غلطت ، وندمان بجد على غلطتي دي ، عشان كدة مش لازم أكررها
ترك أخي الغرفة وجائني بغرفتي يسألني عما حدث ، فأخبرته بما كان يفعله أبي وأني لم انقطع عن لقاءاتي الجنسية معه ، وأني لا أشعر معه بأنه أبي ، بل رجل غريب عني يمتعني جنسيا ويشبع رغباتي
تفاجأت بالدموع تنهمر من أخي وتغطي وجهه ، فنظرت له بتعجب وسألته عما يبكيه فقال لي :
– ندمان على كل يوم عشت فيه معاه
– ‏ليه كدة ؟؟
– ‏ماما حكيت لي عن سبب طلاقها من بابا
وبدأ أخي يقص علي كل ما سمعه من أمي ، شعرت بأنه ليس والدا وليس آدميا أساسا بل حيوان يسعى لإشباع رغباته فقط ولا يهمه مصير أحد فخالتي انتحرت بعد أن طلقها وأنا حاليا حامل منه ولا أعرف ما هو مصيري
خرج أخي لأمي يحاول تهدأتها فوجدها تقول له :
– أنا هاقتله وأخلص منه
– ‏بتقولي إيه ؟
– ‏اللي سمعته
– ‏دمريه أفضل
– ‏ازاي ؟
– ‏مش عارف ، بس لازم نلاقي فكرة تريحنا منه ، وعلى ما نلاقي الفكرة دي نكون سوينا أمورنا
– ‏يعني إيه ؟
– ‏مش إنتي ناوية ترجعي الخليج
– ‏وده إيه علاقته
– ‏إحنا نبيع السنتر ونرتب حسابتنا ونسافر الخليج ، وعلى ما نبيع ونرتب نكون خلصنا من طليقك ولاقينا له حل
ارتاحت أمي لكلام أخي واقتنعت به وبدأت بالفعل في تسوية أمورنا المادية ونفذت خطة الانتقام من أبي بأن جعلت أخي يغويه كي يذهب لبيوت الدعارة حتى اعتاد عليها وذات مرة تم القبض عليه متلبسا وتم إيداعه في السجن
بعدها سافرنا ألى الخليج وعشنا هناك حتى اليوم ولكن حقيقة ما زلت حين أقوم بزيارة لمصر أذهب لأبي بعد أن قضى